هيئة الأركان الروسية: المسلحون في سوريا يستخدمون أحدث الأسلحة

أعلن رئيس الإدارة الرئيسية في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، الفريق أول إيغور كوروبوف، اليوم الجمعة، أن الإرهابيين في سوريا يستخدمون أحدث الأسلحة، والذخائر، ووسائل الحرب الراديو – إلكترونية، والمواد السامة.
وقال كوروبوف، متحدثا خلال طاولة مستديرة في منتدى “آرميا — 2017″: في النزاع السوري بدأ الإرهابيون باستخدام أحدث الأسلحة، ووسائل الاستطلاع، والحرب الراديو إلكترونية، والمواد السامة المحلية الصنع، كما تستخدم الآليات الطائرة دون طيار المزودة بوسائل هجومية واستطلاعية”.
هيئة الأركان الروسية لا تستبعد استخدام القوة ضد منتهكي المذكرة في سوريا
وضرب مثل عن مدينة الرقة، حيث لوحظ أن المسلحين استخدموا ضد قوات سوريا الديمقراطية طائرات بدون طيار، مزودة بأجهزة متفجرة.
وأضاف كوروبوف أن “الإرهابيين يستخدمون أساليب بسيطة ولكنها فعالة ووسائل الدفاع عن النفس، على وجه الخصوص يستخدمون السكان المدنيين ك”درع حي”، فيحرمون بذلك القوات السورية من التفوق الناري”.
وتابع: في الوقت نفسه، أظهرت العمليات العسكرية في سوريا أن المنظمات الإرهابية الحديثة مستعدة للمواجهة المفتوحة مع الجيش السوري والقوى المتطوعة الموالية للحكومة لتحقيق أهدافها.
وخلص إلى أن “من أهم النقاط في الصراع السوري هو أن النزاع المسلح يحدث في المناطق السكنية. ويحاول المسلحون ليس فقط الحفاظ على مواقفهم وكذلك توسيع الأراضي الخاضعة لسيطرتهم”.

هيئة الأركان الروسية: المسلحون في سوريا يستخدمون أحدث الأسلحة

أعلن رئيس الإدارة الرئيسية في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، الفريق أول إيغور كوروبوف، اليوم الجمعة، أن الإرهابيين في سوريا يستخدمون أحدث الأسلحة، والذخائر، ووسائل الحرب الراديو – إلكترونية، والمواد السامة.
وقال كوروبوف، متحدثا خلال طاولة مستديرة في منتدى “آرميا — 2017″: في النزاع السوري بدأ الإرهابيون باستخدام أحدث الأسلحة، ووسائل الاستطلاع، والحرب الراديو إلكترونية، والمواد السامة المحلية الصنع، كما تستخدم الآليات الطائرة دون طيار المزودة بوسائل هجومية واستطلاعية”.
هيئة الأركان الروسية لا تستبعد استخدام القوة ضد منتهكي المذكرة في سوريا
وضرب مثل عن مدينة الرقة، حيث لوحظ أن المسلحين استخدموا ضد قوات سوريا الديمقراطية طائرات بدون طيار، مزودة بأجهزة متفجرة.
وأضاف كوروبوف أن “الإرهابيين يستخدمون أساليب بسيطة ولكنها فعالة ووسائل الدفاع عن النفس، على وجه الخصوص يستخدمون السكان المدنيين ك”درع حي”، فيحرمون بذلك القوات السورية من التفوق الناري”.
وتابع: في الوقت نفسه، أظهرت العمليات العسكرية في سوريا أن المنظمات الإرهابية الحديثة مستعدة للمواجهة المفتوحة مع الجيش السوري والقوى المتطوعة الموالية للحكومة لتحقيق أهدافها.
وخلص إلى أن “من أهم النقاط في الصراع السوري هو أن النزاع المسلح يحدث في المناطق السكنية. ويحاول المسلحون ليس فقط الحفاظ على مواقفهم وكذلك توسيع الأراضي الخاضعة لسيطرتهم”.