وجوه الشاشة الكبيرة هذا الشهر
[caption align="aligncenter"]وجوه الشاشة الكبيرة هذا الشهر – 1[/caption]وجوه الشاشة • وجوه الشاشة،الممثل : بندكت كمبرباتش (40 سنة) • الفيلم الحالي : Doctor Strange • الفيلم المقبل : Jungle Book يواصل هذا الممثل الذي انطلق بفعل أفلام لاقت نجاحاً جيداً من بينها «ذا هوبيت» و«ستار ترك إلى الظلام»- وخصوصاً – «لعبة المحاكاة» حيث لعب شخصية عالم الحسابات الذي كشف شيفرات البحرية النازية. هنا يؤدي دوراً مختلفاً يثير الاهتمام بحدّ ذاته ويدلف بالممثل، لو نجح الفيلم، ليصبح أحد النجوم العاملين في سينما المسلسلات الخيالية. • الممثل : مل غيبسون (60 سنة) • الفيلم الحالي : Hacksaw Ridge • الفيلم المقبل : The Bombing كثُر هم الذين اعتقدوا أن مهنة مل غيبسون السينمائية أشرفت على نهايتها، بسبب ما أثاره من ردات فعل غاضبة عندما هاجم اليهود وشتم الضابط الأسود. غيبسون يؤكد أنه تعلم درساً لكن السائد هو أن هوليوود لا تسامح من يدوس على قدمها. هذه المرّة فعلت مدركة أنها أمام ممثل- مخرج- ومنتج ما زال مصراً على الانتماء إلى السينما الكلاسيكية. «هاكسو ريدج» مثاله على ذلك. • الممثل : أندرو غارفيلد (33 سنة) • الفيلم المقبل :Silence بين أفلامه الأخيرة، لنقل من عام 2010 وحتى اليوم، أخفق أندرو غارفيلد في اختيار عمل واحد فقط هو «سبايدر مان المذهل» قبل أربعة أعوام، لأن الدور لم يناسبه. كان أعلى نجاحاً في أفلامه الأخرى بدءاً من «الشبكة الاجتماعية» ووصولاً إلى «99 منزلاً» وبعد ذلك إلى الفيلم الحالي. إنه نوع من الممثلين الطيّعين والموهوبين في أكثر من نحو خصوصاً في فيلمه الجديد «هاكسو ريدج». • الممثلة : ماريون كوتيار (41 سنة) • الفيلم الحالي : Allied • الفيلم المقبل : Ismael’s Ghosts منذ أن ظهرت في دور المغنية الفرنسية إديت بياف في «حياة وردة» وماريون كوتيار تتسلق سلّم النجاح. ليس لأن كل الأفلام التي مثلتها كانت ناجحة أو كانت هي ناجحة فيها، لكنها أضافت إلى طينة الممثلات الفرنسيات اللواتي شققن طريقهن إلى هوليوود (أمثال إيزابل أوبير أو جوان مورو) وجهاً يحمل قدراً كبيراً من البراءة التي تعجب المشاهدين الأميركيين، بعيداً عن نمط الفرنسية المغرية أو العابثة. لإتقانها الإنكليزية دور يساعدها على بلوغ الغاية. • الممثل : براد بِت (52 سنة) • الفيلم الحالي : Allied • الفيلم المقبل : War Machine وراءه نحو 75 فيلم من تمثيله أو إنتاجه، وأمامه 33 مشروعاً آخر يعمل عليه إما تمثيلاً أو إنتاجاً. بذلك هو ليس الممثل ذو القائمة الطويلة من النجاحات فقط، بل من أكثر الممثلين انشغالاً. ما زال يحمل على ملامحه هذه الوسامة التي حملها الممثل روبرت ردفورد حين كان شاباً في سبعينات القرن الماضي. وهو بلا ريب له موهبته وحضوره، لكن من بين كل أعماله لم يسعفه حظ الترشّح للأوسكار إلى خمس مرات ممثلاً، ومرّة واحدة منتجاً، عندما نال أوسكاراً عن إنتاجه «12 سنة عبداً» عام 2012.
]]>