لأنها لا تعد مكملاً فنياً ضرورياً للفوتوغرافيا، ومن خلاله أوصل رسائل مهمة، فأعمالي في “الفيديو أرت” تمثل صرخة ناطقة قد لا أستطيع إطلاقها عبر الصور وحدها، على سبيل المثال جاء عملي “التطهير” ليحمل قدراً كبيراً من الرموز والتفاصيل والمعاني المرتبطة بتطهر مصر من الإرهاب الأسود، وتخلصها من ادعاءات زائفة باسم الدين، وينتهي العمل بظهور الدم في تحية للشهداء الذين ضحوا بأنفسهم لكي تحدث عملية الخلاص ثم التطهر من الإرهاب، وأعتبره من أكثر الأعما
ولماذا يزداد اهتمامك بفنون أخرى بالرغم من تفردك في الفوتوغرافيا ووصولك للعالميةل التي أعتز بها.