16 نصيحة ذكية في تعويد طفلك على استخدام القصرية

نصائح لتعويد الطفل على استخدام القصرية
اختاري الوقت الأنسب لتدريب طفلك على النونية، ولا تستعجلي صغيركِ قبل منتصف العام الثاني من عمره، اصبري عليه حتى يكون مستعدًا.
اختاري وقتًا مناسبًا بالنسبة للطقس، وليكن في الربيع أو الصيف، وليس في الشتاء أو الخريف.
لاحظي قدرة طفلكِ على التحكم في الإخراج، فإذا وجدتِ أنه يستطيع الجلوس والبدء في التبرز، فهذه علامة تخبركِ بأنه حان وقت استعداد طفلك للتدريب على الحمام.
احفظي مواعيد تبرز طفلكِ اليومية، وأجلسيه على النونية في هذه الأوقات، ولكن لا تنتظري نتائج سريعة، فالهدف في البداية هو تعويد الطفل على الجلوس على القصرية دون رهبة.
عوديه على استخدام النونية أو الحمام مباشرة باستخدام قاعدة الصغار.
لا تضربيه أو تسبيه أو تهينيه أبدًا.
تابعي فترات بلل الحفاض، فمن العلامات التي تؤكد أن الطفل اقترب من العمر المناسب أن يظل الحفاض نظيفًا وجافًّا لمدة ساعتين أو أكثر، فهذا يعني أن عضلات المثانة أصبحت أقوى.
تحلي بالصبر، فقد يستمر التبول اللا إرادي لفترة، إذ إن تعويده على التبرز يكون أسرع من التبول.
اعلمي أن الأطفال الإناث يتعودن على القصرية (النونية) أسرع من الأطفال الذكور.
انتقي شكلًا لطيفًا وجذابًا للنونية، لتشجيع طفلكِ على استخدامها.
اسمحي لطفلكِ بأن يراكِ تستخدمين الحمام مرة أنت أو والده أو إخوته الأكبر (دون الكشف عن نفسك أمامه تمامًا) ليرغب في تقليدكِ.
احرصي على تسليته في أثناء التدريب، بقصة مصورة مثلًا، للتقليل من توتره وحتى لا يشعر بالملل.
ضعي مفرشًا أسفل النونية منعًا لاتساخ السجاد، وذلك في حالة استخدام القصرية المتنقلة.
اشتري لطفلكِ ملابس داخلية متعددة بألوان جذابة تشبه ملابس الكبار، لتحفيزه على ارتدائها، والتخلي عن الحفاض الخاص بالصغار.
كافئيه وشجعيه عندما يتبول أو يتبرز في النونية، ولكن دون مبالغة، ولا تعاقبيه أبدًا مهما تأخرت استجابته، فالعقاب في هذه المرحلة يؤتي بنتائج سلبية.
اعلمي أنه من الطبيعي أن يتأخر الطفل في التحكم في نفسه ليلًا، كوني مستعدة لذلك وتعاملي مع الأمر بصبر وهدوء وحكمة.