تحقيق التغيير من حيز الرقابة إلى حيز العلاقة في ممارسة الإدارة 14من اصل20

تحقيق التغيير من حيز الرقابة إلى حيز العلاقة في ممارسة الإدارة 14من اصل20

تحقيق التغيير من حيز الرقابة إلى حيز العلاقة في ممارسة الإدارة 14من اصل20 (2)

ونقاط القوة والضعف ، والحاجات والمطلوبات
، والأهداف والأولويات ، ذلك أن معرفة هذه العوامل وغيرها من عوامل التشغيل في تكوين أنشطة رئيس العمل تمكن المرؤوس من زيادة فعاليته وتركيز طاقاته على النتائج
.
اقترح دركر على سبيل المثال أن على المرء أن يقرر في عملية التواصل إن كان رئيس العمل أكثر تركيزاً على الناحية الشفهية أو الكمية
، أو أنه يرتاح للأرقام فقط فذلك يعني أنه حتى التقارير الخطية الأكثر بلاغة ستلقى آذاناً صماء .
ومن الضروري في نفس المنحى أن يعرف المرء لأغراض الناحية العملية إن كان الرئيس قارئاً عادياً أم سريعاً
، فإن كان الأول فالتكتيك السليم أن يتم اختصار الاتصالات الكتابية بصفحة واحدة
، أما إن كان قارئاً سريعاً فإن الطروحات المكتوبة يمكن أن تكون طويلة طالما بقيت محافظة على الموضوع .
النقط ةالمهمة مرة أخرى هي مسؤولية المرؤوس في فهم أكبر قدر ممكن من ممارسات العمل لدى كل رئيس عمل حتى يتم تحويلها إلى فرص إنتاجية .
تغذية روح التعاون .
لعل النقطة الأكثر أهمية في السعي وراء الأداء المتبادل المحسن هو وجوب تحويل موقف المواجهة والاختلاف مع رئيس العمل إلى موقف التعاون والمرونة
، حيث أكد دركر على أن تحويل الرئيس إلى شريك ليس في حقيقته صعب المنال كما يظن الكثير من الناس ( انظر المسرد التالي ) .
اقترح درگر عدداً من الرؤى الثاقبة من أجل استكمال فرضيته بشأن تحويل رؤساء العمل إلى شركاء :
? لا تحاول إخفاء المشاكل ، فذلك مثل إخفاء الفيل تحت البساط .
عليك باحترام وقته ، وأن تتذكر أن له رئيس عمل أيضاً .
?
لا تتذمر من أنه لا يخصص لك وقتاً كافياً ، فلعله يعطيك الكثير من الوقت إذا أخذت الضغوط التي عليه بعين الاعتبار .
اصرف النظر عن الاتصالات التي لا طائل تحتها والتملق الذليل ،
تحقيق التغيير من حيز الرقابة إلى حيز العلاقة في ممارسة الإدارة 14من اصل20
ونقاط القوة والضعف ، والحاجات والمطلوبات
، والأهداف والأولويات ، ذلك أن معرفة هذه العوامل وغيرها من عوامل التشغيل في تكوين أنشطة رئيس العمل تمكن المرؤوس من زيادة فعاليته وتركيز طاقاته على النتائج
اقترح دركر على سبيل المثال أن على المرء أن يقرر في عملية التواصل إن كان رئيس العمل أكثر تركيزاً على الناحية الشفهية أو الكمية
، أو أنه يرتاح للأرقام فقط فذلك يعني أنه حتى التقارير الخطية الأكثر بلاغة ستلقى آذاناً صماء .
ومن الضروري في نفس المنحى أن يعرف المرء لأغراض الناحية العملية إن كان الرئيس قارئاً عادياً أم سريعاً
، فإن كان الأول فالتكتيك السليم أن يتم اختصار الاتصالات الكتابية بصفحة واحدة
، أما إن كان قارئاً سريعاً فإن الطروحات المكتوبة يمكن أن تكون طويلة طالما بقيت محافظة على الموضوع .
النقطة المهمة مرة أخرى هي مسؤولية المرؤوس في فهم أكبر قدر ممكن من ممارسات العمل لدى كل رئيس عمل حتى يتم تحويلها إلى فرص إنتاجية .
تغذية روح التعاون .
لعل النقطة الأكثر أهمية في السعي وراء الأداء المتبادل المحسن هو وجوب تحويل موقف المواجهة والاختلاف مع رئيس العمل إلى موقف التعاون والمرونة
، حيث أكد دركر على أن تحويل الرئيس إلى شريك ليس في حقيقته صعب المنال كما يظن الكثير من الناس ( انظر المسرد التالي ) .
اقترح درگر عدداً من الرؤى الثاقبة من أجل استكمال فرضيته بشأن تحويل رؤساء العمل إلى شركاء :
? لا تحاول إخفاء المشاكل ، فذلك مثل إخفاء الفيل تحت البساط .
عليك باحترام وقته ، وأن تتذكر أن له رئيس عمل أيضاً .
?
لا تتذمر من أنه لا يخصص لك وقتاً كافياً ، فلعله يعطيك الكثير من الوقت إذا أخذت الضغوط التي عليه بعين الاعتبار .
اصرف النظر عن الاتصالات التي لا طائل تحتها والتملق الذليل ،

m2pack.biz