الحقائق3من اصل5

القلق على التكاليف فقط ، مما يؤدي إلى القضاء على الفرص .
?
?الميل نحو فعل الأشياء بصورة جيدة ، مما يؤدي إلى طمس الحاجة إلى الأشياء الصحيحة .
?النزعة إلى العمل الجاد على حساب العمل الأكثر نماء .
?الميل إلى اعتبار الترقيات أكثر أهمية من الإنجازات .
مقاومة التغيير الذي يعطل عمل الابتكار في العقلية التجارية المغامرة .
تفضيل النشاط الإداري على البيروقراطي ، مما يغذي عدم التحفيز على حساب التحفيز .
?الاهتمام بالفروق الفردية وأدوار القوة ، مما يضفي ضبابية على التركيز على الإنتاج .
?الإغراء بتحديد كمية الأشياء لاتحدد والأشياء التي لا تقاس .
وجود نظام تقويم يكافئ النشاط الروتيني أكثر من الأداء الهادف .
الفشل في الإدراك بأن توترات الاضطراب الخلاقة ليست مثل المنازعة التي لا يمكن معالجتها .
الأنشطة الفردية . كان تعبير المصيدة العاملة هو الذي أطلقه درگر التصوير الحقائق الفردية التي يتمتع بها
المدراء التنفيذيون لكي يناضلوا من أجل التوصل إلى الفعالية المحسنة . ولهذه المصيدة أربعة مكونات : (1)
العامل الفعال ، و (2) عامل الوقت ، و(3) البعد اللا متفرد ، و (4) نظام المعلومات والاتصالات .
العامل الفعال . علق درگر بأن صفة عمل المدير التنفيذي الرئيسة هي النشاط الدؤوب الذي
يتضمن العمل المستمر ، فالحاجة إلى إعداد التقارير والوفاء بتواريخ الإنجاز التي تم الإلتزام
بها ولقاء الزبائن والاجتماع إلى الزملاء ومفاوضة المستخدمين والاستماع إلى شكاوى الزبائن
وتنفيذ الأنظمة الحكومية تعني أن كل مدير تنفيذي يهمل هذه الوظائف الروتينية لن يبقى في
المهنة طويل وقت ، ولاحظ منذ اطلاعه على شركات الأعمال أول مرة قبل الحرب العالمية
الثانية ، أن أوراق النسخ ( الكاربون ) تحد من عدد نسخ الوثائق المكتوبة على الآلة الكاتبة
إلى أربعة أو خمسة ، لكن ظهور آلات التصوير الضوئية أغرق المدراء التنفيذيين بالتقارير
التي تكفي الذهاب بالبصر حتى لدى القراء السريعين ،