التركيز على الفرصة 3من اصل3
وسوف يرد المزيد من التفصيلات عن التعامل مع الابتكار كتغيير هادف في الفصل الحادي عشر .
الإسقاط. وضع درگر عنواناً للإسقاط هو الماضي القريب؛ أي المستقبل الذي تحقق. ورغم أن الوقائع الرئيسة
قد حدثت دونما رجعة فإن أحدا ً لم يغتنم من الناحية التجارية هذه الظروف التي مازالت في طور النشوء.
ميز در كر أداة الإسقاط التشخيصية عن التنبؤ الإحصائي التقليدي عبر ملاحظته أن التنبؤ يطرح السؤال :
ماهو الشيء الذي يحتمل حدوثه؟ أما الإسقاط فيسأل بدلاً من ذلك: ماهو الشيء الذي حدث من قبل وسوف
يشكل المستقبل؟ اعتبر تطبيق الإسقاط أو الاستفادة من الماضي القريب أفضل الطرق ثراء من الناحية العملية
التعيين الفرص. ولسوف تتعزز هذه القناعة من خلال مناقشة تكتيكات العقلية المغامرة التجارية في الفصل
الحادي عشر .