هذا المخطط وبقاء الحال على ما هو عليه بل وزيادته سوء ونموا عشوائيا عمرانياً حتى بداية المخطط الخاص بالتنمية الشاملة عام 2002 الذى نحن بصدده . وبصفة عامة فان اهم اتجاه تم مراعاته فى المخطط هو عدم الاضرار باى مواطن او اسرة فى سبيل تحقيق مخرجات ومشروعات التطوير فالبرغم من وجود بعض حالات الازالة كما سبق الذكر وتلك هى الحالات الضرورية التى تعوق الكشف عن المناطق الاثرية فانه لم تزال اى حالة قبل ايجاد البديل لسكانها وتعويضهم تعويضاً مناسباً يتلائم مع الضرر الواقع على الساكن .