غزل الصوف فقرة 4 من 7
2-حركة قذف المكوك.
3-حركة ضم اللحمة.
ثم حركتين مساعدتين وهما:
1-رخو السداء.
2-طي القماش.
يلي عملية النسيج عمليات التجهيز وهي تختلف على حسب الغرض الإنتاجي وسوف يتم التركيز لاحقا على تجهيز أقمشة البطاطين المنسوجة. وداخل الغرض الإنتاجي أيضا تختلف عمليات التجهيز أيضا حيث أن إضافة عمليات تجهيز إضافية يضيف زيادة في تكلفة المنتج النهائي.
والغرض من عمليات التجهسيز هو تحسين مظهرية القماش وتخليص الألياف من الإجهادات الداخلية والتي تتولد نتيجة مراحل التشغيل المختلفة. ويمكن تقسيم عمليات التجهيز إلى نوعين:
1-المعالجات الميكانيكية أو التغيير في بعض الصفات الطبيعية مثل عمليات الملء والكسترة والتجهيز بالضغط وعملية الغسيل والتثبت بالبخار.
3-المعالجات الكيميائية وذلك لإضافة بعض الصفات الجديدة للمنتج مثل المعالجات ضد الانكماش والعته ومقاومة الاشتعال وتجهيز الصوف لطرد البقع.
ومن عمليات التجهيز الميكانيكية المستخدمة لتجهيز أقمشة البطاطين كمثال لنسيج غزل الصوف.
الكسترة:
تعبر كلمة كسترة عن عملية التوبير لأحد وجهي القماش أو كلا وجهيه وتكوين سطحا وبريا منتظما وهدفها:
1-تكوين وبرة على سطح وجهي القماش لتجعل مظهره أكثر جاذبية وزيادة الاحتفاظ بالحرارة.
2-تحسين التركيب النسجى للقماش وملمسه وإخفاء الخيوط.
3-تقليل حدة اللون وتحسين التصميم.
4-إعداد القماش لبعض العمليات التالية مثل عملية الحليق.
5-إكساب القماش الملمس الإسفنجي والامتلاء المطلوب.
وقد أثبتت الدراسات أنه ينبغي ألا يقل وزن المتر المربع من القماش عن 400جرام حتى يمكن كسترته ومنع تسرب الحرارة من خلاله. كما أن عملية الكسترة تفقد خيوط اللحمة 60 إلى 80% من متانتها ولذا ينبغي أن تكون كمية الألياف المستخدمة في خيوط اللحمة كافية لإكساب البطانية المتانة المطلوبة بعد توبيرها بالدرجة التي تحقق الدفء اللازم.
وتجرى على قماش البطانية عدة مراحل: