رقيبا وحارسا

رقيبا وحارسا

رقيبا وحارسا
رقيبا وحارسا

أنا الناظر، منظرتي تلّة عمري، أقف عليها رقيبا وحارسا، أنتظر وأعتبر وأقدِّم دلائل المحبة، لأن النظر في لسان العرب دليل محبة، وترك النظر دليل انصراف أو بغض وكراهية.

رضوي عاشور

m2pack.biz