إحراجات الممارسة الحميمة كيف تتعاملين معها؟

إحراجات الممارسة الحميمة كيف تتعاملين معها؟

إحراجات الممارسة الحميمة كيف تتعاملين معها؟

لا تخلو المعاشرة الحميمة من إحراجات، تحدث بشكل عفوي أو نتيجة خطأ غير مقصود. وهنا يمكن أخذ الأمور ببساطة، وعدم الوقوع في فخ تعكير صفو اللحظات الحميمة التي من حق المرأة والرجل على السواء التمتع بها.
روح الدعابة
أكدت دراسة برازيلية أن في العلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة لحظات محرجة تمر، وبخاصة عند المرأة التي تمارسها للمرة الأولى. فهناك طرق للتعامل مع الأمور المحرجة، وقد تساعد على تحويل هذه أو تلك اللحظة المحرجة إلى ذكرى جميلة في مخيلتيْ الرجل والمرأة على حد سواء. وأوردت الدراسة طرقاً؛ من أجل تفادي تلك اللحظات الحرجة، فما هي؟
أولاً- تأكدي أنك مستعدة لممارسة العلاقة الحميمة
إذا لم يكن هناك استعداد كافٍ، ورغبة في ذلك فإن هذه التجربة ربما تتحول إلى ممارسة مليئة بالإحراجات. ولكن لا تقلّقي فإن مرت لحظات حرجة فمن الممكن جداً بقليل من الذكاء تحويلها إلى دعابة تضحكين لها، ويضحك شريكك معك.
ثانياً- ابني توقعات واقعية وليست خيالية حول الممارسة الحميمة
بعد التأكد من أنك مستعدة لممارسة العلاقة الحميمة مع شريكك، الذي ترغبينه، من المهم جداً أن تعلمي أنه ليس هناك كمال في أي ممارسة من الممارسات، ولا تتوقعي أيضاً أن يكون هناك انسجام تام في هذه المعاشرة، ذلك لأن الانسجام يأتي بعد وقت من التعايش ومعرفة كل للآخر.
ومن المهم أيضاً الأخذ بعين الاعتبار أن الجنس يصبح أكثر نضوجاً، عندما يعرف كل من الرجل والمرأة حدود قدراته وطبيعة جسده أو جسدها.
ثالثاً- استثمري في مظهرك

m2pack.biz