أثر الاتصالات في حياتنا إيجاباً
استطاعت ثورة الاتصالات أن تحدث فارقاً كبيراً في العديد من نواحي الحياة ومنها:
أصبحت مناطق العالم المختلفة أقرب لبعضها البعض وبالأخص المناطق النائية، حيث أصبح بإمكان سكان هذه المناطق الاطلاع على كل ما يدور حولهم والخروج من العزلة التي كانوا يعيشونها.
ساهمت في نشر حضارات الشعوب المختلفة دون النظر للمكان أو الزمان ما يساعد في الرفع من مستوى ثقافة الفرد ومعرفته بما يدور حوله.
ساعدت بشكل كبير في التنبؤ بالحالة الجوية وذلك بواسطة الصّور التي تلتقطها الأقمار الصناعية.
زودت طلاب العلم والباحثين بمصادر غنية جداً تساعدهم في إكمال مسيرتهم العلمية ووفرت عليهم الكثير من الوقت والجهد.
جعلت التجارة والتسوق أمراً في غاية السهولة حيث أصبح بالإمكان شراء السلع المختلفة من أي مكان حول العالم بمجرد كبسة زر.
منحت للعديد من الأشخاص فرصة التعلم عن بعد والانتساب للكليات والمعاهد المختلفة دون أي مجهود.
تعد منبراً حراً للكتاب والموهوبين لعرض مواهبهم المختلفة ومشاركة خبراتهم وثقافاتهم مع الآخرين.