كيفية تنشيط الحياة المدرسيّة
هناك العديد من الأمور والآليات المُتبعة من أجل تنشيط الحياة المدرسيّة، ومنها:
التخلص من النمطيّة التي تقيّد تطوير العملية التعليميّة، وذلك من خلال جعل العلاقة بين الطالب والمعلّم أكثر مرونة، ممّا يساهم في رفع مستوى فهم الطلبة، وإقبالهم على التحصيل الدراسي.
إمداد العملية التعليميّة بكل الوسائل الماديّة اللازمة لتطويرها؛ كتوفير التمويل المستمر لمشاريع الشراكة بين المدرسة ومؤسسات ثقافيّة مختلفة؛ كالمسارح والمراكز الموسيقيّة ناهيك عن المؤسّسات العلميّة، ومن شأن هذه الخطوة الكشف مُبكراً عن مواهب الطالب وقدراته الذهنية في مجال ما، ومنحه منصة قويّة تدعم تطور مواهبه.
تحييد الموروث الاجتماعي (العادات والتقاليد)عن الحياة التعليميّة؛ فبعض التخصصات كالطب والهندسة تجد إقبالاً لدى الكثيرين بسبب تقدير المجتمع لحَمَلَتِها على وجه الخصوص؛ في حين أنّ هذه التخصصات الدراسيّة ليست الطريقة الوحيدة لإحراز التميّز المهني.
التركيز على صنع جيل فاعل من الطلبة؛ فالمسألة ليست مرحلة دراسيّة وستنقضي، بل سنوات يكون فيها الطالب أمانةً ثمينة بين يدي المعلّم؛ لذا وجب على الأخير انتقاء ألفاظه وتعابيره، واعتماد الطريقة الأمثل في التعليم، بالإضافة إلى ضرورة بث الهمّة وروح التفاؤل بين طلبته على الدوام.
كيفية تنشيط الحياة المدرسيّة
هناك العديد من الأمور والآليات المُتبعة من أجل تنشيط الحياة المدرسيّة، ومنها:
التخلص من النمطيّة التي تقيّد تطوير العملية التعليميّة، وذلك من خلال جعل العلاقة بين الطالب والمعلّم أكثر مرونة، ممّا يساهم في رفع مستوى فهم الطلبة، وإقبالهم على التحصيل الدراسي.
إمداد العملية التعليميّة بكل الوسائل الماديّة اللازمة لتطويرها؛ كتوفير التمويل المستمر لمشاريع الشراكة بين المدرسة ومؤسسات ثقافيّة مختلفة؛ كالمسارح والمراكز الموسيقيّة ناهيك عن المؤسّسات العلميّة، ومن شأن هذه الخطوة الكشف مُبكراً عن مواهب الطالب وقدراته الذهنية في مجال ما، ومنحه منصة قويّة تدعم تطور مواهبه.
تحييد الموروث الاجتماعي (العادات والتقاليد)عن الحياة التعليميّة؛ فبعض التخصصات كالطب والهندسة تجد إقبالاً لدى الكثيرين بسبب تقدير المجتمع لحَمَلَتِها على وجه الخصوص؛ في حين أنّ هذه التخصصات الدراسيّة ليست الطريقة الوحيدة لإحراز التميّز المهني.
التركيز على صنع جيل فاعل من الطلبة؛ فالمسألة ليست مرحلة دراسيّة وستنقضي، بل سنوات يكون فيها الطالب أمانةً ثمينة بين يدي المعلّم؛ لذا وجب على الأخير انتقاء ألفاظه وتعابيره، واعتماد الطريقة الأمثل في التعليم، بالإضافة إلى ضرورة بث الهمّة وروح التفاؤل بين طلبته على الدوام.