عطر جديد لامرأة متفردة
يجسد عطر “كلويه”Chloé المميز التفرد والثقة لدى امرأة “كلويه”Chloé . إنه عطر منعش وعالي الأنوثة يناسب المرأة المتحرّرة التي تتميّز بأناقتها الفطريّة الراقية.
يتلاعب عطر “كلوي” Chloe بمفاهيم الأنوثة تماماً مثلما تفعل أزياء هذه الدار، إذ يحوّل الوردة الكلاسيكيّة بأسلوب مبدع إلى عبير يفيض بالحيويّة والشفافيّة والدفء والمرح والجاذبية.
عمل صانعا العطور “روبيرتي” “ميشال ألميراك” و”أماندين ماري” على استخلاص جوهر “كلويه”Chloé الساحر والمتحرر عبر مزيج من نفحات الزهور ونسمات زهرة الفاونيا والليتشي الخفيفة وأريج الفريزيا الربيعيّة الفواح.
فإذا بنفحات ناعمة ومغوية تتطاير من مقدّمة العطر ليتكشّف جانباً أكثر غنى وشاعريّة للوردة ينبع
من قلب زهرتها المخملية. وأُضيف إلى رائحة الوردة، أريج زهرة الماغنوليا المذهل وعبير زنبق الوادي بالإضافة إلى نفحات خفيفة من العنبر الدافئ وخشب الأرز الأنيق. هذا المزيج المعقّد والبسيط في نفس الوقت يجسّد شخصيّة امرأة “كلويه”Chloé الأنيقة والمرحة بسهولة تامّة.
قارورة سرمديّة
تجمع القارورة بين المتناقضات على غرار العطر الذي يمزج العناصر الكلاسيكيّة بالأفكار الجديدة والعذوبة الرقيقة بالقوّة الخشبيّة.
استمدّ المصمّم “باتريك فيي” الوحي من التفصيل الدقيق لكمّ قميص “كلويه”Chloé لدى تصميمه الجوانب الزجاجيّة المطوية فوق بعضها بشكل دقيق للقارورة المربّعة. ويتناقض الغطاء البيضاوي مع الخطوط الحازمة فيما تعطي الياقة الفضيّة إحساساً يفيص بالحنين. أمّا الصفيحة المعدنيّة فهي مثال فريد للمهارة الحرفيّة التي نادراً ما تستعمل في صناعة العطور الحديثة، وقد زُيّنت بلمسة أخيرة وهي رباط معقود ومنسدل بلون البتلة.