معرفة الإنسان لنفسه
تتضمّن هذه الخطوة كشف الفرد عن نقاط قوّته وضعفه، والأطعمة المُفضّلة لديه، واللون، والقدرات الخاصّة التي يمكن الاستفادة منها في تطوير الذات، وتحليل شخصية الفرد من أجل معرفة الى ماذا تفتقر لبدء التغيير بطريقة ايجابية، وتسخير الإمكانات والقدرات المُكتشفة في تقوية الشخصية.[٢]