تحسين النظام الغذائيّ في عمليّة التطوير الذّاتي
تنبع أهميّة تحسين النّظام الغذائيّ للفرد في عمليّة التطوير الذّاتي في كونها خطوةً لازمةً لتحسين مستويات الطّاقة الخاصة به، والحفاظ على وزنه؛ ممّا يساعده على امتلاك قدرة أعلى على مواجهة تحديّات جسديّة وعقليّة جديدة، ولتحقيق ذلك يُنصح بالإكثار من تناول الخضراوات والفواكه الطّازجة، إلى جانب الأطعمة التي تحتوي على الحبوب الكاملة والبروتينات؛ لما تمتلكه هذه الأطعمة من مغذيات ذات أثر إيجابي في المحافظة على صحة العقل والجسم.[٢]