إضفاء قوة الإبداع
- كيف نبحث عن النغيير ونستجيب له ونستثمره كفرصة
- انتظار تغييرات جوهرية في عدد السكأن والادارك والمعرفة
- لماذا تكون الأفكار الذكية مهمة ولكن الإبداع الهادف اكثر أهمية ؟
- اتقأن أفعال الإبداع الجيد والايجابية الخمسية وتجنب أفعاله السلبية الثلاثة
- لماذا يتوخي المضاربون تحديد الاخطار وحصرها ؟
- ابقاء المشاريع الجديدة متباعدة بشكل جيد عن عمل الشركة القائم
- استخدام صور العمل الشعاعية من أجل اكتشاف مدى الإبداع الذي تحتاج إليه
يطلق دركر Drucker على الإبداع اسم العده الأساسية للمضاربين إذ أن فعل الأمور الجديدة اوفعل الأشياء القديمة بطرق جديدة هو الكيفية التي يستثمر بها التغيير كفرصة لعمل جديد اوخدمة مختلفة من قبل هؤلاء المضاربين الذين يرون التغيير أمرا معهو دا ودليلا على العافية فهم في العادة لا ياتون بالتغيير من عند أنفسهم بل يبحثون عنه ويستجبيون له ويستمرونه كفرصة لهم
إن عملية الاستثمار هذه كما يقول دركر Drucker قد تركت أثرا عمقيا في الإقتصاد الأمريكي عندما اقترب القرن العشرين من نهايته حيث سجل عدد الوظائف في هذه الاقتصاد – خلال الفترة بين سنتي 1974 و1984 –زيادة بلغت 24 بالمائة في حين فقد الاقتصاد الاوروربي الغربي عددا تراوح بين ثلاثة واربعة ملايين وظيفة ولم يكن نموالاقتصاد الأمريكي نتجية للتقنية العإلىة وحدها كما إنها ليست السبب الرئيسي وراء ذلك النمو ورغم أن تفجر هذه التقنية العإلىة كأن ذوطبيعية خاصة وذوأهمية نوعية لا تقاس إلا أن الوظائف الجديدة جاءت من عالم غريب لأن طلبات جديدة في الإدارة أدت إلى بزوغ فجر الاقتصاد الذي تسوده روح المضاربة
هذه الملاحظات الهمت دركرDrucker كتابه الإبداع والمضاربة (1984) الذي كأن حينذاك وما زال أفضل كتاب ارشادي عن موضوعه ممارشة ونظرية وكما كأن الحال مع الإدارة قبل ثلاثين سنة فقد تناول دركر .Drucker
موضوع الإبداع نام يمكن تعليمه وتعلمه مصادرا وطبيعية وأغراضا يمكن أن تدرس جمعيا ذلك أن دراسة الإبداع تعلم النضارب مديرا وفردا النجاح مكانا وكيفية أن تحويل أفكار الإبداع إلى عمل مربح هو جوهر العمل لدى المضارب كشف دركر Drucker من الناحية النموذجية النقاب من السحر الذي يلف موضوعه حين كتب المضاربة أمر خطير لأن القليلين ممن يسمون مضاربين لا يعرفون ما يفعلون