ف الدايره مفيش واحد بيتوه ّ غير اللي يقرر يوِقِف لف
ف الدايره مفيش واحد بيتوه ّ غير اللي يقرر يوِقِف لف ف اللفّة مفيش واحد مجروح إلا أما آخرها بتلقاه خّف ف خلاصة القول عيش عرض و طول و ما تخفشي من الموت م الخرابيش هتخاف و توقّف لفّ…تموت هتراهن و تكمّل …. هتعيش .
مصطفى إبراهيم