سكنْتُ مدائنًا تغتالُ صوتِي

سكنْتُ مدائنًا تغتالُ صوتِي

سكنْتُ مدائنًا تغتالُ صوتِي
سكنْتُ مدائنًا تغتالُ صوتِي

سكنْتُ مدائنًا تغتالُ صوتِي وتفترسُ الحقيقةَ بالرِّطَانِ ~ وما زالَ الفتى العربيُّ فيها “غريبَ الوجهِ واليدِ واللسانِ .

أحمد بخيت

m2pack.biz