توجت شفتيها بسمة حلوة ولاح فى وجهها سرور عميق
قالت النسوة لامة:- -مااسمة؟ فقالت الأم وقد توجت شفتيها بسمة حلوة ولاح فى وجهها سرور عميق: قالت عتيق :وقال الرجال لابية ماذا سميتة ؟ قال الأب فى انشراح عبد الكعبة ولم يعرف الوليد فى مستقبل حياتة بعتيق ولا بعبدالكعبة بل عرف بأبى بكر الصديق.
عبد الحميد جودة السحار