اللحظة الراهنة هي الحبيبة, و هي المصيبة.

اللحظة الراهنة هي الحبيبة, و هي المصيبة.

اللحظة الراهنة هي الحبيبة, و هي المصيبة
اللحظة الراهنة هي الحبيبة, و هي المصيبة

اللحظة الراهنة هي الحبيبة, و هي المصيبة. و لكن روح الانسان شيء يتخطى اللحظة الراهنة,باستمرار. روح الانسان تصّر على الجموح إلى البعيد – البعيد في الماضي أو المستقبل.عبدالرحمن منيف

m2pack.biz