للسعادة خزينة وللامان وللراحة

للسعادة خزينة وللامان وللراحة

للسعادة خزينة وللامان وللراحة
للسعادة خزينة وللامان وللراحة

السعادة كذلك لها خزينة، الأمان أيضاً، الراحة، الرضا، أتترك من بيده ملكوت كل شيء، وتنصرف إلى عبد لا يملك لنفسه نفعاً، ولا ضراً، ولا موتاً، ولا حياة، ولا نشورا ؟!

علي بن جابر الفيفي

m2pack.biz