حبّك قيّدك

حبّك قيّدك

حبّك قيّدك
حبّك قيّدك

تأخّرت علينا! منذ وجدك الجدّ ونحن ننتظرك، لكنّك اخترت تصديقه والبقاء بجواره. الحبّ، كما أخبرناك في المرة الأولى، سكّين ذو شفرتين، إحداهما قد تمزّق قيودك، لكنّ الأخرى قد تنغرس عميقًا في صدرك، وأنت حبّك قيّدك طويلاً، إلا أنه في النهاية حرّرك.

أحمد عبدالمجيد

m2pack.biz