قد تكون هذه المرة هي المرة الناجحة

قد تكون هذه المرة هي المرة الناجحة

قد تكون هذه المرة هي المرة الناجحة
قد تكون هذه المرة هي المرة الناجحة

لكن ما يجعل قصة خالد قصة تستحق الحكي أن أحدًا منا لم يمتلك الشجاعة التي امتلكها للوصول بالتدمير الذاتي لحياته إلى منتهاه.. نحن دائمًا ما ندور في دوائر مفرغة، نبتعد ونقترب من النجاح دون أن نحسم قرارنا.. نشعر أننا لا نستحق الحب، فتفشل قصصنا العاطفية، ثم ما نلبث أن نبدأ من جديد لأننا نسأل أنفسنا في كل مرة: ولم لا؟ قد تكون هذه المرة هي المرة الناجحة!

أحمد عبدالمجيد

m2pack.biz