الدعوة إلى العدل أو الصوم والصلاة

الدعوة إلى العدل أو الصوم والصلاة

الدعوة إلى العدل أو الصوم والصلاة
الدعوة إلى العدل أو الصوم والصلاة

نحن قد نرى إنساناً تقياً قد بحّ صوته في الدعوة إلى العدل والصلاح، فنحسبه عادلاً في صميم طبيعته. وهذا خطأ. إنّه يدعو إلى العدل لأنّه مظلوم، ولو كان ظالماً لصار يدعو إلى الصوم والصلاة .

علي الوردي

m2pack.biz