للريّاح كما للناسِ ألحانُ
إنّي شُغلتُ بمعراضٍ أخي مللٍ فلستُ أدري أفوقَ الأرضِ سكّانُ سيّان عندي إذا ما ازوَرَّ عن نظري وأظلم الجوُّ – إنسانٌ وعيرانُ وما عليَّ وليس الناسُ من أربي إن قطّعتْ بيننا بيدٌ وغدرانُ خلّ الرياحَ تناجيني وتعزف لي فللريّاح كما للناسِ ألحانُ .
إبراهيم عبد القادر المازني
إبراهيم عبد المجيد