إعادة كتابة التاريخ

إعادة كتابة التاريخ

إعادة كتابة التاريخ
إعادة كتابة التاريخ

إننا لا نحتاج إلى إعادة كتابة التاريخ كما يقال لنا بين الحين والحين ولكننا بحاجة إلى إستكمال مالا يعد ولا يحصى من التفاصيل وتحليلها بطريقة منهجيه بدون النظر إلى التاريخ كمنظومة كاملة تشتمل السياسة والإقتصاد والاجتماع سوف نبقى أسرى المنهج التقليدي :”ثم جاءت السنة الفلانية وفيها مات فلان وإنتصر فلان .

غازي عبد الرحمن القصيبي

m2pack.biz