هذا البرنامج برعاية أمانة كابيتال
مشاهدينا أهلا وسهلا فيكم مرة جديدة في حقيبة جو، أستعرض في هذه الحلقة هتكون مهمة لأنه هركز على كل الأخبار والجسب أو حديث الشارع، هو عن إدراج سناب شات طبعا بداخل بقوة إلى عالم التواصل الاجتماعي سنت شات، عم ناخد الوهج الفيسبوك اللي أخده وقت الإدراج، وهو أهم إدراج حاليا بقطاع التكنولوجيا منذ دخول فيس بوك إلى البورصة.
إذًا هيكون في وقفة على منهجنا على الفيسبوك وحاولوا أن يستحوذه في السابق، وأيضا وقفة على بالفعل الحظ السيئ الذي واجه ياهو، يعني شوفوا هالأجيال الثلاثة الجيل الحالي سناب شات، والجيل اللي قبله فيس بوك والجيل اللي قبل فيسبوك اللي هو ياهو، هنركز على تلات محاور، ولكن أبدا من سناب شات وخصوصا أن فيس بوك نفسه كان عرض استحواذ على سناب شات ورفض شبجن اللي هو ذكر الجديد العرض من ذكر.
بعض المعلومات عن سناب شات، من يملك هذه الشركة؟، كيف ستدرج؟ نتائجها، هذه شركة تخسر كيف ستذهب إلى البورصة، وكيف سيكون المؤسس أو المؤسسين والمدير الإستراتيجية والمدريين التنفيذيين أجزكتفز والسينيرز الشركة فيصبحون من أصحاب المليارات كيف سيحصل ذلك؟ نحن نعرف دائما أن أي إدراج أو أي ذهاب شركة للبورصة دائما الموظفين اللي هنا درجة بيكونوا من درجة سنيور فيما فوق، بيصيروا من أصحاب المليارات حصل هذا الشيء مع فيس بوك، حصل هذا الشيء مع جوجل، حصل هذا الشيء في السابق أيضا مع ياهو ومايكروسوفت وكل شركة.
سأبدأ سناب شات وبعض المعلومات، طبعا بيملك الشركة هي أيضا شركة “سناب إنك اللي هي الشركة المالكة اللي عم تشاهده حاليا بالصورة هو أفنج برج واللي هو ذكر برج الجديد،
وحاليا عم بتفكر الشركة بحملة تسويقية قوية جدا، تحاول أن تقنع المستثمرين أن في نمو سريع نمو بماذا؟ نمو بالمستخدمين ولكن مستخدم اليومي النشيط الذي يشارك، وبيطلق سناب إنك يومي وأيضا من اللي بيتصفح ما إلى ذلك، هذا هو الآن رأس مال لإسناب شال لينجح الاكتتال وتذهب إلى البورصة بشكل كبير جدا، ما هو عدد المستخدمين؟ طبعا تويتر كان عنده مشكلة أنه مع بيصير في نمو بعدد المستخدمين مش مثل فيسبوك اللي صار دولة، يعني صار مثل الصين مليار ونص مستخدم يومي للفيسبوك، قد عدد تقريبا الصين وهذا عدد كبير جدا.
المشكلة بتويتر اللي بيوجهها هي بعدد نمو المستخدمين، طبعا هو سناب إلى الآن 156مليون هنتكلم هنا مستخدم يومي نشيط وهناك فرق بين 100مليون أو 200مليون يكون عنده أكونت أو حساب وما بيشيك الأكونت إلا عدة أيام ولا بيكون يومي وشكله عشر مرات إلى عشرين مرة، هذا نشيط جدا يكون من المستخدمين.
طبعا الزيادة كم كانت كم تقريبا النصف، نتكلم هن في 48% سنويا، ورغم أنه في خسائر تقريبا بنصف مليار دولار عم يكون أكثر من نصف مليون دولار 514مليون دولار كانت خسائر ب2016مقابل من الطبيعي أنه تزيد هذه الخسائر كانت 373مليون دولار، طبعا الشركة أي شركة ستخسر في البداية ضربة المعلم هو تحمل الخسارة وإقناع المستثمرين أنه يكتتبوا بشكل كبير جدا، أو إقناع أنه يأتي أيضا شريك قابل الإدراج ويدخل بحصة مع بضعة مئات من الملايين اللي هيصيروا مليارات عند الإدراج استنج وين.
طبعا بعض خليني أقول التواريخ خلينا نقول تواريخ تبع سناب كيف تدرجت وأيضا كيف أصبحت هذه الشركة تسلسل الأحداث معها، بدأت الشركة حسب تعريف نفسها بالنشأة
الأخيرة، بدأت سناب نشاطها عام 2012بتطبيق يبعث رسائل تختفي تلقائيا، ثم أعادت التعريف نفسها كشركة كاميرات وبدأت ببيع نظارات بكاميرا فيديو وأيضا هنا كمان دخلت بالتعليل.
الشركة كيف تحقق إيرادات يعني الشركة تعرفوا أنه أوقات واحد بيبعت سناب، وبعدين في بنشوف إعلان من وراه، الشركة دخلت في هذا المجال، وشاهد أنه تحقق الشركة معظم إيراداتها من الإعلانات، وقالت أنها تنافس “أبل” و “غوغل” يعني عم بتوضح مين المنافسين وفي كيف تدخل السوق “توتير” و “فيسبوك” و “إنستغرام” “أبل” “غوغل” كلهم هن وهو سيكون أعلى تقييم طرح عام لشركة تكنولوجيا منذ أخذ الضجة الكبرى “فيسبوك”.
هنذهب إلى رجال أو أشخاص سناب شات، طبعا العقل المفكر هو بنجلادشي، أصله من بنجلادش ولكن هو أمريكي حاليا من أصول بنجلادشية، هو عمران خان وأكيد سأذهب إلى المؤسسين طبعا، هن أذهب إلى أشبجل أكثر من إعلان مارسي الاثنين ولكن إيفان شيبفل هو أكثر ظهر في الإعلان، وعم يشاهد وهو الأكثر يعني عم بيروج للشركة.
خلينا نشاهد سويا رجال “سناب شات”
طبعا إيفان شبيفل راتب نصف مليون دولار مع مكافأة مليون دولار وفي مارفي طبعا وفي عمران خان إذا بدكم عقل الشركة، وهو تقريبا المسئول الأول عن الإدراج وعنده خبرة كبيرة جدا وأؤتي به لأن هو أدرج علي بابا، وبالتالي ذاع صيته بشكل كبير جدا، وهو من المصرفيين المختصين بالتكنولوجيا، ولها السبب تم اصطياده من مصرف كريدي سويس، راح نتعرف أكثر وأكثر عن عمران خان هذا الرجل المهم جدا، وتقريبا كل شيء في “سناب شات”.
عمران خان في هن عم نشاهد أنه مدير الإستراتيجية ومن أهم الأشياء في الشركة، هي الإستراتيجيات وهنا مدير الإستراتيجية بالسناب شات،
مثل ما قلت أتي من عند كريدي سويس 2014، وطبعا ليأتي من مكان إلى آخر، يجب أن يعرض عليه أوفر أو عرض مهم جدًا، هن عند التعاقد حصل على منحة توقيع بصورة أسهم بقيمة 145مليون دولار، طبعا ممكن تصير مليارات بعدين، لعب دور أساسي هيدي خبرته المهمة جدا، عم نشاهد أن عنده خبرة كبيرة جدا مع إدراج علي بابا اللي أخذ ضجة كبيرة جدا وقتها، وشاهدنا أنه الصيت وما إلى ذلك.
طبعا هن دور رئيسي بالإدراج، لكن دور زكي أنه ليس الوحيد اللي عم يأتي من البنوك إلى التكنولوجيا، أنطوني نوتو من “غولدمان ساكس” إلى “تويتر” كمانع شاهدناه مدير مالي، وروث بورات ممكن يأتي من “مورغان ستانلي” إلى مملكة شركة “غوغل”، هنا بتذكر أن عمران خان هو اسم يتردد عمران خان في عدة أسماء طبعا بتعرفوا أنه بباكستان والهند وبنجلادش في أسماء دائما متداولة مثل سهال إقبال، عمران خان، أنيل قمار هن الأسماء ممكن تلاقوا فيهم مليون نفس الاسم، من الأسماء المشهورة لعمران خان طبعا في لاعب الكركيت والسياسي والأكثر شعبية حاليا بباكستان اللي هو عمران خان، يمكن أبرز سياسي على الإطلاق حاليا، عم بيحمل نفس الاسم، ولكن عمران خان سناب شات هو من بنجلادش نعم كما أتكلمنا عن باكستان.
برجع إلى موضوع الحلقة ويعني الموضوع عن عمران خان، طبعا هن اللي مسيطر على الشركة دائما، شد أن المؤسسين أهم شيء عندهم على الإطلاق هو التصويت، التصويت والحصص وبالتالي سيطرة تامة على الشركة، بالمقابل باع أسهم صغيرة لرفع حصتهم الأساسية بتصبح بالميديا، سأتابع هن عن كيف سيحتفظ كيف سيسطر وكيف سيكون الخطة للسيطرة، هنشاهد كل هذه الأشياء، نأخذ ستينج ونتابع تاني.
إذًا مشاهدنا ما يهم دائما خلايني نقول مالكين الشركة، أنه يضل مسيطرين بشكل كبير جدا، مسيطرين على التصويت والحصة، وليس فقط الحصص، التصويت مهم جدا لأنه يستطيعون أن يتفادون أي قرارات جوهرية ممكن أن تغير نشاط الشركة، أو تحول نشاط الشركة من قطاع أو قطاع من ذلك، دائما السيطرة على التصويت مهم جدا، الآن الخطة هي التالية دائما هي أي شركة طارح الشركة والإعلام سيلعب الدور الأول بإشهار هذه الشركة بشكل كبير جدا، يعني تصير الشركة مشهورة بسبب أنه دائما إعلام يومي يتكلم عن هذه الشركة بسبب تطبيقات، أو بسبب خدمات جديدة على هذه تطبيق وما إلى ذلك، بالتالي بناء سمعة في الإعلام هو الذي يرفع بقوة من قيمة الشركة بسبب الإقبال وما إلى ذلك، وبعدها رميها في البورصة بسبب حصة، الحصة تكون تصير بالمليارات، دائما هذه تقريبا بكل السيناريو بكل الشركة، ولكن أين القوة، القوة تحمل هذه الفترة يعني الشهرة اللي كانت تشتهر بسنة أو بسنتين ويصير بالتالي أن يذاع صيته، هنا تحمل خسائر هي أصعب مرحلة بالشركة وبعدين خلاص بتصير سهل جدا، المليارات بتصير المال ينمو، وبتصير المال يجلب المال.
أعود إلى المؤسسين طبعا شبيغل ومورفي فبنشاهد هنا شبيغل وهو صغير جدا هن، مورفي وشيبغل مسيطرين سيطرة تامة على أسهم سناب هن السيستم هوطريق هيكل مهم جدا طريق هيكل أسهم فريد من نوعه من 3طبقات يعطي الحق لهما بـ 10 أصوات عن كل أسهم، يعني سيطرة بدون شك ومن السهل هن أن يصير فيه استشارات من كبرى البيوت المالية قدروا يعطون النصيحة كيفية الدوام السيطرة على الشركة.
طبعا المستثمرون الحاليون إليهم حق يسيطروا، لكن المستثمرون اللي يشتروا الفهم
بعد الإدراك، ما بيكون إليهم حق بالتصويت، وبالتالي لاحظ هن 1/10والمستثمرون كل واحد سهم، بنتكلم أنه 10صوت على سهم نكون هن 10مرات أكثر، جدد ما في تصويت لا تستطيع أن تتوقع ما إذا كان الهيكل هذي اللي قالوا عنه أنه هن يمكن الإقبال بسبب هذه الحماية أنه يتراجع أو لا هيك أعلنت الشركة.
خليني أذهب إلى أرقام المبيعات، لأنه خسائر أوكي في خسائر، هنراقب الخسائر بين السنتين، المبيعات بين السنتين، نذهب إلى المبيعات لأنه مهمة جدا، 400مليون دولار مبيعات في 2016/ 59مليون في 2015، 459مليون خسائر معدلة مقابل تقريبا 393 ب 2015 بالأرقام، طبعا أنا قلت أن هن أصعب شيء تحمل هذه المرحلة، وتحمل الخسائر.
من أين تأتي الخسائر؟ طبعا خسائر يعني أكيد نحن ماشيين بشركة وبتصير في الخسائر، من أين تأتي الخسائر؟ أكثر الخسائر لسناب هتكون لاحظ هن من أين، أكثر خسائر سناب من رسوم الاستضافة أي استضافة وأي رسوم استضافة بتدفعها لشركات الحوسبة السحابية وبالتالي تخزن البيانات وبتعرفوا أن البيانات هن صور فيديو ما إلى ذلك، مكلفة جدا وخصوصا هن البنية التحتية وعم تدفع لغوغل 2مليار دولار للبنية التحتية لها فترة 5سنوات لاستخدام خدماتها.
مشاهدينا هيك خلينا نصل للقسم الأول حقيبة جو، نفصل البرنامج قسمين ثم نعود معكم مرة جديدة.
هذا البرنامج برعاية أمانة كابيتال
مشاهدينا أهلا وسهلا فيكم مرة جديدة في القسم الثاني من حقيبة جو، استعرض فيه بشكل مركز عن شركة “سناب شات” طبعا كل الحديث مثل ما قلت جوسف عم بيكون عن سناب شات وأهم إدراج منذ دخول أو ذهاب فيسبوك إلى البورصة، في عدة عوامل استعراضهم سويا، سأعود مرة جديدة، طبعا مثل ما قلنا
على خسائر، والخسائر كانت أكثر شيء باستخدام البنية التحتية بسبب التخزين بشركات أخري ومنهم غوغل وهتدفع لكم حوالي 200دولار على 5سنوات، وكانت كمان أيضا بعض المعلومات المهمة عن هذه الأشياء، هي الاستخدام الكثيف للصور والتسجيلات الضخمة طبعا هنا معروف تجد الخدمة مرتفعة، ولكن مع الوقت ومع زيادة نمو التابعين، عم تقدر هي تلعب أنه تخفف نسبة التكلفة لأنه بسبب في تمام كبير جدا بأعداد المستخدمين، طبعا ما هيحسبون بنفس السعر كل ما عم بيزيد بيصير فيه مباحثات.
إذًا هذا عامل مهم جدا بتحاول أنه في مش عم تحاول صار في تراجع بالكلفة تكلفة مهمة جدا، سناب حاليا البعض يعني كثير بيتساءل إذا المفيد أنه يكتتب فيه أو لا، من الواضح أنه حسب كيف هيدخل بقي، يعني شاهدنا أن يويتر وفيسبوك كمان عطوا أسهم اثنين، يعني شفنا توتير كيف دخل وارتفع ثم انهار سناب، ثم عاد مرة جديدة صار في استقرار عليه، ولكن فيسبوك لا دخل السابق هو بشكل كبير جدا، وزادت القيمة السوقية بشكل كبير جدا، وكانت اللعبة بضربة معلم من سناب هي على الإعلانات وهي خصوصا وشاهدنا من الهاتف المحمول يعني أكثر شيء تأتي كانت من هذه الأشياء المشاهدات وما إلى ذلك، وهذي لعب دور خالف توقعات المحللين بشكل كبير جدا، وصار في يعني ارتفاع كبير جدا.
سأذهب الآن إلى فيسبوك، يعني انتهينا من سناب خلينا نذهب إلى فيسبوك، طبعا بالنسبة إلى فيسبوك واللي هو كان الجيل اللي قبل، مش جيل خلينا مرحلة قبل سناب، وبالتالي سناب ممكن أنه يستفيد من تجربة، ممكن يستفيد من أخطاء يمكن إدراج توتير، وأيضا ممكن يستفيد من النقاط القوة التي حصلت عليها فيسبوك
ويحاول أنه يطبقها عليها طبعا حسب الطريقة اللي هو ماشي التطبيق، وأيضا ممكن أنه يتجنب الخسائر أنه يشهد الأشياء.
هلا فيسبوك بعدة مراحل هو المهم أنه أحيانا يعرض عليك مليار دولار عالطاولة، وترفض التطبيق قبل ذهاب إلى البورصة، وأنت في المغول لأن ممكن ما ينجح حلم، لأنه يعتبر يصير حلم للمالكين، لكن وين الصمود أمام إغراء أنك تحط مليار دولار عالطاولة وترفضها، وحصل هالشيء مع ذكربرج ورفض المليار دولار على الطاولة بالاستحواذ.
هنشاهد التاريخ الاستحواذات من الشركات اللي هجمت على الفيسبوك وتريد فيسبوك، طبعا صورة هن لزوركربيرغ ولوجو نشاهد أنه ب2004 أتى أول العروض عرض مستثمر كبير على زوكربيرغ 10مليون دولار 10مليون من مليار طبعا، الرقم الآن هو صغير، ولكن ب2004ليس معروفا التطبيق وما إلى ذلك، زوكربيرغ بوقتها أنه لم أفكر بدقيقة واحدة إذا بيرفض ولا لا، فورا رفض، يعني حتى أنه مش فكر بالعشر ملايين وعمل فكرة جديدة، فورا العشرة مليون كانت نوع من تيست الفكرة أنه لا لا فورا.
ثاني عرض يعني هن تسلسل العروض، لاحظوا حجم المبالغ هترتفع، وبالتالي هن أنه كيفية السيطرة على المشاعر وعلى إغراء المال، خصوصا كمين هن بيلعب دور إذا كان شركاء ولا لا، وإذا بيصير في اختلاف بين الشركاء ولا لا، أنه يأخذ المساري ويخرج يا أدخل حصة معي، يا خليني أنا أصير أقلية وأعطيك التطبيق أو أخرج نهائيا يعني في عدة عروض بتأتي، مش بس أعطيني التطبيق وأخرج نهائيا.
نذهب إلى عروض أخرى ووقف بواجهها، طبعا أنتم بس راقبوا منيح أن هن بيكون في 2004، 2005 يعني كان نوع ما المرحلة غير، طبعا هن VIACOM هن عرضت 75 مليون دولار شهدنا
10ملايين و75مليون دولار، كمان أتيت MYSPASE وصارت الضجة كبيرة، وصار في نوع من الاجتماعات وما إلى ذلك هن زوركربيرغ قال بوقتها حاولت بعدها ما قدرت رجعت عادت بس بعد عدة سنوات، لأنه راح نشاهد أن الأرقام ارتفعت بعد 75وصلت إلى بعض الأفكار يعني عدة تلات أربع مرات إلى مليار ونص دولار.
هن المليار ونص ومليار دولار بس بدي أقول أن أتت عدة شركات وعرضوا مليار ونص على زوركبريرغ يعني مليار دولار أصبح الآن كقيمة، ومش بس هيك مجرد العرض ذلك يدخل المحللين أنه مليار أو مليار ونص، سأتوقف مع ستنج وأتابع.
مشاهدينا أتابع مع فيسبوك والهجوم الذي تعرض عليه على عدة سنوات من عدة شركات، هلا في شركات حاولت مرتين وثلاثة ولكن بالنهاية صمد أمامهم، وصموده يعني عم يستطيع أنه يسعر الشركة أو يرفع من قيمتها على الأقل في الإعلام، وأي واحد جديد هيجي هيرفع أكثر، لاحظ هن الأرقام سريعا جدا هنشاهدها، من أتى بعده ب2006 قررت ياهو أنه تستحوذ على الفيسبوك، ياهو اللي كانت ملكة إذا بدكم ملك الإيميل وملك الإنترنت بفترة من الفترات، ووصلت قيمته أكثر من 100مليار القيمة السوقية وما إلى ذلك، عرض كانت العروض كانت من مليار ومليار ونص رجع دخل بمليار دولار وهن عدة أكزكتف أو تنفيذي ويعني وافقوا ولكن مارك رفض هن رزوكبيرغ وبعدين رجعت ياهو خفضت العرض، لاحظ هن كان في نوع من مش بعد رؤية خفضت العرض إلى 850مليون لأنه صار في خسائر بالأرباح هن، وتم رفض العرض أيضا لأنه إذا رفض المليار أكيد هيرفض لو كان مسجل خسائر لأنه عارف لوين هيتجه.
منتصف ال 2006 أتي عملاق جديد اللي هو AOL
طبعا هن كمان عرض لاحظوا العروض عم تأتي دائما مليار، ثم عادت ياهو مرة جديدة عارضة مليار وأكثر، كمان أتت عدة مرات بمجرد ما تأتي المليار خلاص أتثبت سعر الشركة على الأقل في أكثر من مليار ومن مليار ونص، لازم تأتي أكثر منهم الاثنين، ب2007 هجم غوغل، طبعا شفت هن الياهو، AOL، هنشوف هن MY SPACE وقتها هجم غوغل معروف غوغل الآن عنده سيولة ضخمة بأي لحظة هيك بيكون في شيء حدا مزعج صغير مليار مليارين عشر مليار على طول بيشيل وبياخد التطبيق.
خلينا نشاهد ب2007 هجمت غوغل على فيسبوك وعرضت 15مليار دولار لاحظوا هن كيف ارتفع الرقم ولم تنجح، زوركبيرغ استفاد من العرض لإعادة هن هندسة الشركة وكل شيء وبالتالي أصبحت الشركة، اللي بدي أقوله فقط أنه أثناء هذه العروض يعني خذ 15مليار وأنت لا تعرف ماذا سيحدث عم يرفض ال15مليار والمليار والمليار ونص، ورفض العشر مليون بداية ما كانت ولا شيء حتى بس فقط موقع.
يعني لاحظوا هن أهمية أنه يضل متذكر الفكرة وإلى أين هو ذاهب، رجعت مرة جديدة عادت مايكرو فست هن وخبر هذا الشيء في الإعلام ستيف بلمر وقال أنه 18مليار دولار، ولكن أنه تشتري حصة 1.6% فقط ب250مليون دولار، هن هذه الحصة اللي اشترتها بربع مليار دولار رفعت فورا القيمة إلى 15مليار وalready كان في 15مليار عقد لهذا الشيء، كيف استطاع أنه رفضها طبعا القيمة السوقية مع الرفروتنج والتعويم لاحظنا الدراج أصبحت، هذه هي الطريقة اللي بده يوصل إليها سناب شات على الأقل ربع ما وصله، على الأقل المرحلة الأولى يقدر يوصل ربع ما وصله على الأقل أنه بالمرحلة الأولى يقدر يصمد ويكون، ومنطلق
من 24مليار يريدها أن تكون 100مليار 200مليار طبعا مع السهم في البورصة.
ولكن في إخفاق أيضا حصل مع توتير يمكن هن مع الأرقام مع توتير تختلف يمكن حسب السهم كيف ستتحرك وما هذه الصعوبات التي سيواجهها في شركة أيضا آخر فرقة من البرنامج شركة ياهو، ياهو هنا العكس يعني راح نأخذ هلا مثال عكس النجاح، واللي هو ياهو، ياهو صار معها مصائب بالفعل، هن أخطاء قاتلة حصلت لياهو، وأيضا سوء حظ كبير جدا، ب1998 ياهو ترفض شراء غوغل ب مليون دولار كان في يعني البيدج رانك تبعهم أنه عرض عليهم ولكن رفضت ياهو أنه تدفع المليون، أصل كان فيها بواسطته وبعدين تذهب إلى غوغل، وتأخذ بمليون فقط، حاولت بال2002شرائه من جديد، لاحظوا ب3مليار دولار ولكن أيضا تم رفع القيمة خمسة أو إلى ما ذلك.
فال2008 ياهو هجمت عليها مايكروسوفت ب40مليار دولار ولم تقنعها، لاحظوا أنه وهن للأسف هن بنهاية هذا الشيء أنه رجعت بيعت الشركة مش بأربعين مليار، بعد ثمان سنوات ب4مليار دولار، ولاحظوا الأربعين مليار ب2008 بين الثمان سنوات كمان قد أيش.
مشاهدينا كمان هذا كان مثال فرضنا سناب، فيسبوك، ياهو نوصل لنهاية البرنامج شكر موصول للمخرج سلمان زين الدين وفريق العمل، هن بذكر هن بالإيميل JOE.Hawa@AMANACAPITAL.COM وعالتوتير @Joe_HAWA1 شكرا أيضا لأحمد الباز وأيضا شكرا موصول للمجال شكرا للمشاهدين ودائما معكم مرة جديدة.
