الطفلة «ميرة» أول عربيَّة تحصد دبلوم «إبداع من أجل السلام» بالمكسيك

نالت الطفلة ميرة طارق أحمد (10 سنوات)، شهادة دبلوم في مسابقة (الفن لغة عالميَّة.. إبداع من أجل السلام)، التي نظمت في المكسيك، لتكون بذلك العربيَّة الوحيدة التي تحصد هذا التكريم.
وشاركت ميرة بمجموعة منوَّعة من اللوحات في المسابقة العالميَّة، ونجحت بفضل تميُّز أفكارها في نيل هذه الشهادة، التي تتوج بها ولعها الشديد بالرسم.
ووفقاً ل«الإمارات اليوم»، فقد أوضح طارق أحمد عمر، والد الطفلة ميرة، أنَّهم يشعرون بسعادةٍ عارمة، لفوز ميرة بهذا التكريم العالمي، لتكون العربيَّة الوحيدة التي تحصد هذا التكريم، الأمر الذي يسهم في توطيد علاقتها بالرسم، وتعزيز موهبتها المميَّزة فيه، ويمنحنا دافعاً أكبر لمواصلة دعمها في سبيل تحقيق الإنجازات في هذا المجال الذي تعشقه.
وأضاف طارق، أنَّ ابنته ميرة تعشق الرسم منذ طفولتها، حيث كانت تقضي أوقاتاً طويلة في رسم موضوعات منوَّعة وأشكال مختلفة، وقد لعب حرصها على الاشتراك في الفعاليات المتخصصة، كبرنامج الشيخة منال للرسامين الصغار العام الجاري، دوراً كبيراً في زيادة ارتباطها بهذا المجال الخصب.
وبدوره كرم الدكتور أحمد عيد المنصوري، مدير منطقة دبي التعليميَّة، ميرة بدعم كبير من مدرستها “جميرا النموذجية”، أسوةً بالدعم الأسري، ولم تتوان معلمة التربية الفنية في تنمية موهبتها في مجال الرسم والعمل على تعزيزها، ما أسهم في حرصها على المشاركة الدورية في الفعاليات المتخصصة، ومنها فعالية برنامج الشيخة منال للرسامين الصغار لعام 2014.

الطفلة «ميرة» أول عربيَّة تحصد دبلوم «إبداع من أجل السلام» بالمكسيك

نالت الطفلة ميرة طارق أحمد (10 سنوات)، شهادة دبلوم في مسابقة (الفن لغة عالميَّة.. إبداع من أجل السلام)، التي نظمت في المكسيك، لتكون بذلك العربيَّة الوحيدة التي تحصد هذا التكريم.
وشاركت ميرة بمجموعة منوَّعة من اللوحات في المسابقة العالميَّة، ونجحت بفضل تميُّز أفكارها في نيل هذه الشهادة، التي تتوج بها ولعها الشديد بالرسم.
ووفقاً ل«الإمارات اليوم»، فقد أوضح طارق أحمد عمر، والد الطفلة ميرة، أنَّهم يشعرون بسعادةٍ عارمة، لفوز ميرة بهذا التكريم العالمي، لتكون العربيَّة الوحيدة التي تحصد هذا التكريم، الأمر الذي يسهم في توطيد علاقتها بالرسم، وتعزيز موهبتها المميَّزة فيه، ويمنحنا دافعاً أكبر لمواصلة دعمها في سبيل تحقيق الإنجازات في هذا المجال الذي تعشقه.
وأضاف طارق، أنَّ ابنته ميرة تعشق الرسم منذ طفولتها، حيث كانت تقضي أوقاتاً طويلة في رسم موضوعات منوَّعة وأشكال مختلفة، وقد لعب حرصها على الاشتراك في الفعاليات المتخصصة، كبرنامج الشيخة منال للرسامين الصغار العام الجاري، دوراً كبيراً في زيادة ارتباطها بهذا المجال الخصب.
وبدوره كرم الدكتور أحمد عيد المنصوري، مدير منطقة دبي التعليميَّة، ميرة بدعم كبير من مدرستها “جميرا النموذجية”، أسوةً بالدعم الأسري، ولم تتوان معلمة التربية الفنية في تنمية موهبتها في مجال الرسم والعمل على تعزيزها، ما أسهم في حرصها على المشاركة الدورية في الفعاليات المتخصصة، ومنها فعالية برنامج الشيخة منال للرسامين الصغار لعام 2014.