ديستوبيا عمرها سبعون عاما

ديستوبيا عمرها سبعون عاما

ديستوبيا عمرها سبعون عاما

قبل سبعين عاما كتب جورج أورويل تلك الديستوبيا الروائية بعنوان «1984» وهي على النقيض من اليوتوبيات التي حلم بها فلاسفة ومصلحون على امتداد التاريخ، بدءا من جمهورية أفلاطون المُثلى التي طرد منها الشعراء لأنهم وحدهم المؤهلون على الدوام لرفع اليد احتجاجا وليس القبعة امتثالا.
٭ كاتب أردني
خيري منصور
متألق ؛ رائع ؛ في هذا المقال ؛ وهوالمقال الأول لحضرتك في العام الجديد…وكما نقول بالعراقيّ ( خذ فالها من رؤوس أطفالها ).أي من أوّلها.
مقال رائع كالعادة في هذه الدولة المارقة التي حولت مدن كثيرة من هذا العالم الى ديستوبيا واليوم تحاول ان تحول القدس الشريف الى مدينة ديستوبيا يهودية لتصب الزيت على النار المتأججة في الشرق الاوسط.
تحية أستاذ خيري منصور: مقال حقا جدير بالقراءة والتمعن، لما يمثله من اختزال لفترة طويلة من التاريخ بتجلياتها وحقباتها الاقتصادية والسياسية.
خيري منثور دائما متألق فهو يطوع كل النصوص الأدبية والفلسفية والاقتصاديه والتاريخية من اجل إيصال الفكره ولكن بوضوح شديد لُبصمته الرائعه

m2pack.biz