من إشبيلية إلى تونس: قصة آخر غازلي الحرير
العمّ الحبيب شبيل آخر غازلي الحرير في تونس بالمدينة العتيقة، يحكي لمجلة ميم بحسرة وألم عن كساد هذه الحرفة العريقة.
ويبحر بنا عبر تاريخ عائلته منذ قدومها من إشبيلية عند سقوط الأندلس، منذ حوالي خمسة قرون، إلى تطويرها لحرفة غزل الحرير في تونس، ويروي لنا كيف ساهمت دولة الإستقلال في ضرب الحرف التقليدية وتهميشها.
العمّ الحبيب شبيل آخر غازلي الحرير بالطريقة التقليدية، وهو المزوّد الوحيد لحرفيي غزل الحرير المتبقين في مدينة تونس العتيقة، الذين لا يتجاوز عددهم العشرة. حتى أن أبناءه يرفضون تعلم المهنة، ولا يوجد من يخلفه…
تعال معنا نتعرف على قصته.
الوسوم
الحرف التقليدية تراث تونسي