2من اصل3
حيث كانت مخصصة للاحتفاظ بها لدى الولاة والحكام بهدف النسخ منها لكل الأمصار الإسلامية.
وكان هناك العديد من المحاولات لترميمه إلى أن تم اتخاذ القرار للتدخل العاجل في شهر مارس عام 2011، وذلك من خلال الخبراء الترميم بدار الكتب المصرية بالتعاون مع جمعية الكنز الإسلامي لترميمه ورقمنته ولا تزال هناك العديد من الإجراءات مثل مخاطبة المكتبات العالمية التي يعتقد أن بها الصحائف المكملة لهذا المصحف لعمل معرض في مصر بالنسخ الأصلية مجتمعة لأول مرة، مع الحصول على نسخ إليكترونية منها، لجمعه إليكترونياً وحفظ هذه النسخة بدار الكتب المصرية.