موظفو أبل يكشفون 15 حقيقة فظيعة حول العمل في الشركة
الرجل: دبي
أبلهي واحدة من شركات التكنولوجيا الأكثر شهرة في العالم، و هي الشركة المسؤولة عن إبداع أجهزةالأيفون، أبل ووتش، وجهاز كمبيوتر ماك ، وقد حققت المركز الأول في قائمة الشركات الأكثر إثارة للإعجاب وِفق مجلة فوربس للعام الثامن على التوالي ، ويكسب المتدربون الذي يعملون في هذه الشركة العملاقة 35،42 ولار في الساعة في المتوسط ، وهو أعلى 54٪ من متوسط دخل المتدرب على درجة الماجستير.
و قد اتضح أن هناك الكثير من الشكاوى من المهندسين الحاليين والسابقين والمطورين ومديري المشاريع الذين كتبوا عن تجاربهم في شركة أبل، ولكن هذا لايعني أن الشرطة سيئة السمعة من حيث تعاملها مع موظفيها فهي تبقى آراء عدد قليل جدا من الموظفين و كل شركة لها إيجابياتها و سلبياتها.
العمل في شركة أبل متعب جدا فهي ليست كما يعتقد البعض ” أفضل مكان للعمل” لأنها تستنزف طاقة موظفيها.
الشركة بيئة مملة و الجميع يقوم بعمله مثل الربوتات و الصالة الرياضية فيها ليست مجانية.
التوازن بين العمل والحياة غير موجود،و العطلات ليست جيدة بما يكفي.
أبل بيئة لا تناسب أرباب الأسر فهي تناسب مدمني العمل.
كن مستعدالتصبح عدوانيا ، فلتتفوق في أبل عليك أن تكون عدوانيا
الفضاء يصبح أضيق بالنظر إلى التعيينات الجدية و لا يحصل كل الموظفين على المساحة التي يحتاجونها لشعور بالراحة.
ليس كل الموظفون متساوون في أبل رغم عدم وجود تسلسل هرمي رسمي في العديد من الفرق.
لا توجد تعويضات على العمل المضاف فموظف أبل قد يعمل 15 ساعة في اليوم حتى في عطلة الأسبوع.
السرية من أولويات الشركة حيث أن الموظفين معرضون للطرد في حال تسرب كلمة حول مشاريع الشركة.
ليس هناك تنوع في المؤسسة.
هناك تقييد لقدرات الموظفين.
العمل في ابل ليس مثيرا كما يعتقد الكثيرون.
الشركة لاتقدر ولا تحترم كبار السن، والناس من ذوي الخبرة.