أهمية التعلم التعاوني
أهمية التعلم التعاوني الأولي هي حلّ بعض المشكلات.
من أهمية التعلم التعاوني أنه يتيح التَّعلُم بإستخدام الألعاب وغيرها.
الخروج بالعملية التَعليميّة من النمط التقليدي ومن الإسلوب القديم إلى إسلوب جديد حديث.
إستخدام جميع الإمكانيات وتوظيفها للتَّعلُم وتسخيرها للمتعلم.
خَلقُ أجواءٍ دافئة وِديَّة جميلة بين المُعلِّم والمُتعلِّم وبين المتعلمين فيما بينهم.
القضاء على بعض الصفات السلبية مثل الأنانيّة وحُبّ الذَّات وزرع روح التعاون والمحبة والإيثار.
تنوُّع الإمكانيّات وإستغلال المهارات وتعزيز العمل.
تقليلُ الوقوع في الخطأ أثناء التعلم نتيجةَ التعاون والأخذ بأكثرِ من رأي وإتباع المشورة من كافَّة الأعضاء المشتركين في المجموعة.
تَقبُل الآخر والبعد عن الخلافٌ في طريقة التَّفكير أو في إسلوبِ تنفيذ الأعمال.
من أهمية التعلم التعاوني أنه وسيلة للحصولِ على المعلومة والخروج بأفضل النتائج ووضع خُطَّة بديلة وتعديل الخطط القديمة وإتاحة الفرصة للإبداع والإبتكار.
التعب والفهم والسعي في الوصول إلى الحقيقة والصَّواب.