بعد الحرب الباردة
مع انتهاء الحرب الباردة وانهيار تحالف الكتلة الشرقية، حيث عانت الكثير من هذه الدول من الركود الاقتصادي المؤقت، فبدأ عدد من اللاعبين والمدربين البارزين بالهجرة إلى الغرب، وبدأت دول مثل فرنسا وإسبانيا وألمانيا بالهيمنة على هذه اللعلبة، وبعض الدول الإفريقية (الجزائر ومصر)، والآسيوية (كوريا الجنوبية والصين) بدأت بأن يكون لها تأثير على المنافسات الدولية (وخصوصا الألعاب الأولمبية) في أواخر 1980 – أوائل 1990.