تحقيق التغيير من حيز الرقابة إلى حيز العلاقة في ممارسة الإدارة 15من اصل20
?وتذكر المثل القديم : « على المرء ألا يقترب من الأمير إلا عندما يدعوه » ، ولكن عليك في نفس الوقت ألا تختبئ .
?اسأل رئيس عملك : ماهو الذي إذا فعلته ساعدك ؟ وماهو الذي إذا فعلته أعاقك ؟ .
تأكد من الأشياء التي يجد صعوبة في فعلها .
?
حدد صيغة الاتصال التي تحوز كثيراً على رضاه بخصوص الأفكار والتقارير.
?تجنب المفاجآت ، فكلما قلت كانت الحال أفضل ، لأنه لا توجد مفاجآت سارة .
? اطرح مشاكل محددة وبين أنك تريد أن تصبح طرفاً في الحل .
?بين اهتماماً في تحديد الفرص والعمل عليها وكذلك الأمر بالنسبة للمشاكل .
حدد النواحي التي يحتاج فيها إلى الدعم .
أوجد طرقاً يمكن أن تسهل من خلالها أعباءه الروتينية .
?عليك أن تدرك أنك تهدد روابط الثقة والرجاء حينما تكون في موقف التحدي والمجابهة .
?عليك باستخدام وسيلة رسالة الإدارة ؛ واشرح ما تقترح أن تفعله في غضون الأشهر الستة التالية
، وما هي الأشياء المحددة التي ستفعلها البلوغ هذه الأهداف ، وكيف تقوم أداءك بعد ستة أشهر من خلال التغذية العكسية والقياس .
سلم هذه الرسالة إلى رئيس عملك ثم اسأله : هل أنا على حق ؟ هل هذا الذي تتوقعه مني ؟
كثيرا ًما لاحظ دركر أن الشكل الأمثل للنجاح الشخصي هو أن تعمل تحت إمرة رئيس عمل قابل للترقية .
يتف قالطلاب والعملاء على هذه المقولة ، لكن هناك من الناحية النموذجية هذا الرد : «
كيف يمكنك أن تدير رئيس عمل مستعصي على الإدارة ؟
» الأساس الذي قام عليه جواب درگر هو تعريفك لعبارة مستعصي على الإدارة ، وهل حاولت في الحقيقة
؟ ولم يسمح في مجال المسؤولية عن إدارة رئيس العمل إلا باستثناء واحد هو الظرف الذي لا يكون فيه للرئيس شخصية ،