الصفات 3من اصل4
?تلبي حاجات الزبون غير المشبعة .
?تركز على خلق وظائف وثروة مجتمعية .
?تؤكد على النتائج والأداء.
تحلل عامل الخطر باعتباره شرطاً مسبق اً للبقاء وليس ضمان اً لهذا البقاء .
?
تعترف بأن الواجب يشتمل على موقف فني ورسالة مهووسة بشيء واحد و التزام عاطفي.
?تدرك أن طبيعتها المستقلة ذاتية تتجاوز تخصص إدارة الأعمال.
?تلاحم بين قوى الشركة وبين الدوافع الخارجية.
تفهم أن التحدي لا يكمن فقط في تنفيذ الطلب ولكن في ابتداع الطلب.
تعرف أن اجتناب الأخطار هو هروب من المغامرة التجارية ( تذكروا بأن من النادر أن يعاقب المدراء
التنفيذيون على إهمالهم للفرص ) .
العمل المنظم برأي درگر هو العامل الوسيط لترجمة مفاهيم ومهارات العقلية التجارية المغامرة (مثل تلك المبينة
في الأسطر السابقة ) إلى واقع ، كما أن درگر خاض في نفس الوقت في مفاهيم تحائلية فقط وتساءل عن دور
العبقري . « ليست العقلية التجارية المغامرة ( طبيعية ) وليست اخلاق ، إنها عمل … يمكن أن يتم تعلم (
العقلية التجارية المغامرة والابتكار ) ولكن ذلك يتطلب جهدا ً ». ضمن دركر المتطلبات المسبقة والاعتبارات
التالية في قالب تكوين المدخل النظامي إلى عملية العقلية التجارية المغامرة : نسبة النتائج إلى الأنشطة ،
والتغذية العكسية إلى التغذية المدخلة ، والأداء إلى المنهج ، والفعالية إلى الكفاءة ، والمسؤوليات إلى
الإجراءات .
جادل درگر بأن الممارسة المادية لإدارة العقلية التجارية المغامرة موجودة في الوقت الراهن من خلال الخبرة
والاستدلال ، ولكن أسرارها لن تتكشف بصورة تلقائية من ذاتها فذلك يتطلب دراسة والتزاما ً . « لقد وصلنا
إلى نقطة في [ إدارة العقلية التجارية المغامرة ] نعرف فيها ماهية الممارسة ، وليس علينا أن ننتظر حتى يأتي
شيطان الشعر ليكشف أسرارها لأن ذلك لا ي جدي » .
حذر دگر من أن فهم مبادئ وأدوات العقلية التجارية المغامرة من الناحية الفكرية يبدو في
ظاهره بسيطاً ولكن هذا خداع ،