ألشكره ألحضنه للكبير والصغير هي دي مش نعم بالدنيا ياما ناس معاها فلوس الحقيقة لكن مهيش حاسة بالسعادة السعادة مش في أنت بتملك قد أي السعادة في أنت حاسس إنك عندك إيفي ناس ميملاش عنها إلا التراب الحدوتة بتاعت مرزوق طويلة أوي لأنها بتمر أن هو مراته تاني يوم بعد السهرة الحلوة دية أللي آكلو فيها جبنه قديمه وفول حراتي بتقولو أنها نفسها في أكلت كنافة وأنها محوشه على مدى شهرين ست قروش وتقولوا خد هات لنا بيهم سمنه وكنافة يقولها إني خايف العيال تتعود على أكلت الكنافة تقولوا أهي مره من نفسنا يأخذ السلطانية والست قروش ويخرج لكن الجار الشرير دا يصر أنه يمشيه من الحارة لأنه مزعج لأنه بيغني وهو فقرأن تجري مراته تحذرو ويأخذ مرزوق السلطانية والست قروش ويجري على مركب يروح بيها بلده المركب دي يجرلها حاجه ويصروا الحقيقة أنهم ينزلوه منها شوفو البخت كمان بس بردوا يقول الحمد لله يأخذ السلطانية وتنزلوا أمواج المياه على جزيزه كانوا بيدور ليملكها على تاج فيلقوا السلطانية في أيد مرزوق يفتكروه التاج يأخذ الملك السلطانية ويدي مرزوق جاه وأموال وفلوس كتيره أوي يرجع بيها لأولا دو بردو بالحمد الحدوتة لما تسمعها تعلمك حاجات كتير أوي أهمها أزاي تكون حامد شاكر عشان ربنا يزيدك من نعمه ومن نعمة الشكر لنعمة العطاء بلا حدود عشان ربنا يوقف جنبك حتى لو المعروف أتعمل فحد متعرفوش ولا شوفته قبل كدا كلها قيم بتقولك خليك إنسان متسألش نفسك عن سبب مساعدتك لإنسان أو لجدوها خلي عينيك طول الوقت على السماء ودعي ربنا يخليك سبب منفعة لأي حد وطول الوقت عشان مش بس رضاه عنك