خده في جوله حواريه داخلية وصلوا فيها مع بعض بالعقل والاستنتاج ان ده مينفعش .
والصوره لانه حطه في يعني هو تخيل ده
– لغايه ان ده ده الي عمل ده مين ده الي بيمثل المؤسسه الجنائيه والاخلاقيه ساعتها والي كان يملك السلطه ان كان هو يقول حاجه ويعمل اي حاجه فاحنا بنغفل الطرقتين دول القصص وطريقة الحوار ويستسهل ويروح .
الباب الي يجيلك منه السؤال سده واستريح .
– بالظبط .
علطول كده تحط الي قدامك في حاله من الحرج في بعض او رؤيه بتقول ان لو لم نتجاوز هذه الازمه سيزداد عدد الملحدين من الشباب الي كل يوم شايفين الحقيقة مع الدين ايا كان الدين مسيحي او اسلامي فيه اشكاليه حاليا مابين اجيال بتطلع وبتلاقي اشكاليات في الحوار والقائمين علي الدين والبعض بيفسر ان هذا هو سبب زياده عدد الملحدين
– هو بيبقي زياده في عدد الملحدين وزياده في عدد المتطرفين من ناحيه الملحدين الي هو ده لما بنيجى نكلمه مع معظم الناس الي بيتحدثوا بلغه الدين ويتكلموا مع حد ملحد بيبدئوا بان انتا ملحد وان انتا كافر ومش هتورد علي جنه طب خلاص ملوش لازمه بقي الكلام ولا الحوار الناحية التانيه الي بياخدوا الرؤوس كما هي من غير ما يفكروا من غير ما يحطوا احتمالات وتفسير من غير حتي ما يشوفوا التفسير المختلف علشان يقولوا الي تم تلقينهم بيه وده الناس الي علموهم وربوهم ووصلولهم ان الكلام كده ومتفكرش ياما يثور وينفي ان ده ويبقي ملحد يا اما ياخده بحذافيره ويلبسه ويتطبع بيه ويبقى حافظ مش فاهم.