النفط أتدهور والذهب بعده واقف بمنطقة أفقية، انتظر الموجة الثانية اللي ضربت النفط، وبالتالي الآن عم نشاهد برميل على 34 وأوصه على 1100، كان عندنا أوصه على 1200 وبرميل 100 و110 الآن 1100 مائة دولار فقط أقل، 1100دولار عم نشاهد النفط حاليا عند 34 يعني فقط 60% بمعنى آخر أي برميل أنباع سنة 2010 و2012 عم يشاهدوا بال110 يخسر الآن برملين لأن كل تلات براميل هي 100دولار ونحن الآن ضم تقريبا 34دولار سأتوقف مع أستنج أيضا آخر ونتابع.
مشاهدينا طبعا خلينا نستعرض الآن العقود الآجلة والعقود الفورية، لماذا هناك عقود آجلة في التعاملات؟ لماذا لا يكون هناك فقط عقود فورية؟ طبعا قبل ما بداية هذه العقود الحاضرة والآجلة طريقة البيع هي طريقة حسب في اتفاقيات ثنائية، تحصل بين الدول اللي بنتج والدول التي تستورد، وبعدين تحدد الأسعار، لماذا هناك عقود آجلة؟ قبل ما أدخل بالموضوع بشكل توسع لأنه الشركات والمصانع تبني ميزانية وتبني أيضا مصاريف الذي خلال السنة ستتقيد فيها، وبالتالي لا تستطيع أن يكون هذه المصاريف تتحرك صعودا وهبوطا، وبالتالي تؤثر على ميزانيتها وتنكسر الشركات، لذلك يجب الاعتماد والتحوط على ذلك، وبالتالي هل لاتفاقية ثنائية عندما تشتري الشركات والمصانع والدول النفط تشتري حسب عقود آجلة هلا بنشاهد كيف تحتسب هذه العقود؟ أو كيف تبرم هذه الاتفاقيات مع العقود الآجلة؟
مثل ما قلت يباع النفط حسب اتفاقيات ثنائية بين الدول المنتجة والمستوردة، تحديد الأسعار بتصير حسب العرض والطلب أولا، تاريخ أيضا وتنفيذ التعاقدات، هذي مهمة جدا بين الدول التي تنتج والدول التي تشتري النفط.
طبعا هون كيف تحتسب هذه العقود الآجلة؟ في شروط لهذه العقود طبعا هنا عم بنشاهد.