قمة، طبعًا شركات المناجم تقريبًا دخلت الحائط ولكن حاولت أنه ترجع تتصرف مع هذا الوضع بشكل كبير جدًا، ماذا فعلت؟

أشتغلت بالسنوات الأخيرة على تقليص ديونها، مثلاً نشاهد هون أنه باريك غولد هذه القمة الـ 21 دولار عام 2011 تقليص ديونها بعد ما أنهارت الأسعار، طبعًا باريك غولد هنا تقريبًا هذا المنجم أستخلص أو الشركة أستخلصت من ربع ديونه أخر 15 شهر، يعني لعب على هذه المهمة،

شركات المناجم مرت بأوقات صعبة في الفترة الماضية، طبعًا أشتغل كتير على الديون، أشتغل كتير على إعادة الهيكلة، أشتغلوا كتير أيضًا على صرف الموظفين وأيضًا تقليص القوى العاملة لأنه بده يتعامل مع أسعار دهب أقل طبعًا أحسن ما يصير في إقفال للمناجم بعدة مناطق،

ولكن أيضًا المستثمرين نظروا بغير الطريقة لأنه من السهل أنهم يتعاملوا مع أسهم مناجم أحسن ما يتعاملوا مع أونصة الدهب، لماذا؟ هنشاهد التعامل كان تداول مع أسهم المناجم أقل تذبذبًا من أسعار المعادن،

وبالتالي عندما ترتفع الأونصة أو تنخفض، خليني أقول بـ 5% و10% مش مثل الأسهم، التعامل مع الأسهم بيكون أقل خطورة من المعادن، لأنه المعادن طبعًا بالنسبة إلى الخطورة، عندنا العملات أقل خطورة، طبعًا العملات عندنا الأسهم وأيضًا بعدين بيجينا السلعة،

هذا هو الترتيب بحسب الخطورة، نرجع تقريبًا هون بنشوف مؤشر بلومبرغ لمناجم الدهب أرتفع 105% هالسنة، لاحظوا هنا قوة الدهب كيف أصرت على أسهم المناجم؟، وبالتالي عطت فكرة وشهية أيضًا للمستثمرين الكبار أن يدخلوا بأسهم هذه المناجم،

راح ناخد فكرة سريعة جدًا عن أبرز أين دخلوا أيضًا ببعض المراكز؟ طبعًا نشاهد هونSPDR GOLD ETF 20% أرتفع وأيضًا بنشوف أنه VANECK VICTORS الـ ETF أرتفع 84%، ولكن