مشاهدينا أهلاً وسهلاً فيكوا مرة جديدة في حقيبة جو، سأتناول في هذه الحلقة خاصة سأتكلم عن الدهب وأتكلم عن النفط، بالنسبة إلى الدهب هناك تقريبًا صراع بين أهم شخصين عم يستثمروا في الدهب وهم: “سورس” المضارب المشهور طبعًا جورج سورس المضارب المعروف وأيضًا “جون بولسون”،
وأيضًا سأستعرض التكسير هيدروليكي، وهل سيستمر و تستمر ثورة النفط الصخري؟ سأبدأ طبعًا مع الدهب خصوصًا أنه في إرتفاعات لم يدخلوا على الدهب كشراء الأونصة، بل دخلوا على أسهم المناجم لأن احنا دائمًا نعرف أنه إذا أرتفعت سعر أونصة الدهب ترتفع أسهم المناجم بنفس القوة أو لا؟
بالسابق لم تكن ترتفع بقوة وقت عمل الدهب 1920 أرتفعت أسهم المناجم، ولكن الآن لوحظ أنه في أرتفاع كبير جدًا على أسهم المناجم، وبالتالي صار في دخول عليها وبناء مراكز كبيرة جدًا أن كان من سورس أو من جون بولسون المعروفين، راح أبدأ أديش أرتفعت المناجم مقابل أرتفاع أونصة الدهب؟ سنشاهد سويًا هذه الأرقام،
أرقام مهمة جدًا لاحظوا الإرتفاعات 100% وكان في 20% على الأونصة هنشاهدها بصورة أشمل طبعًا 100% أونصة أرتفاع في أكتر من تتبيلة و20% قدرت رفعت الأسهم مناجم 100%، طبعًا الدهب برجع بذكر أستفاد من المرحلة السابقة من معدلات الفائدة الصفرية والسلبية،
طبعًا كلفة الإقتراض وضعف لهجة الفيدرالي كان بالمرحلة الأخيرة عن الدولار، هيدا أولاً كيف كانت أسهم المناجم؟ راح أذهب الآن إلى أول مضارب اللي هو “جورج سورس”، طبعًا راح أتكلم عن جورج سورس وأتكلم عن “جون بولسون” ودخولهم في الدهب،
طبعًا سورس كان دخل بهالقوة ببناء مراكز ببداية السنة بدأ يشتري ويشتري ويجمع بأسهم المناجم، مثلاً “باريك غولد” الكندية أكبر شركة بتدير مناجم