بسعر السند، تبقي أسعار الفائدة أيضًا واحد الرسمية سلبية مثل ما حصل مع البنك السويسري وبالتالي بيصير المستثمر يدخل بحالة يأس،
والمستثمر اليائس يقبل مجبور بيشوف الوضع العالمي بيصير فيه نوع من وضع جديد وبالتالي يقبل العائد السلبي، هيدا كانت بسبب البنوك المركزية، خليني أشاهد إذا أتت يقبل أنه يمكن أن ينظر إلى الإقتصاد وبيشوف أنه صار في طبعًا وضع جديد في الإقتصاد، خليني نشاهد هالشئ.
الإقتصاد في تباطؤ وعندما يتباطئ الإقتصاد طبعًا مثل ما بتعرفوا بيصير في هبوط بالأسعار لأنه ما في طلب على الأسعار، وبالتالي بترخص وبيصير في هبوط بمستويات الأسعار.
قيمة المال ترتفع ليش؟
لأنه أنتوا بتعرفوا وقتها بيكون في مش طلب كبير بيصير قيمة المال ترتفع، يعني واحد معه مائة ألف ريال بحركة نمو والإقتصاد هايصة ويصعد يمكن ما له قيمة مثل مائة ألف ريال وقت الضيقة، وقت بيكون فيه كل ريال يحتسب.
نفس الشئ بأوروبا مائة ألف يورو وقتها بيكون في نمو ومن السهل أنك تاخد المال، ما هي نفس قيمتها المائة ألف يورو لما بيكون الإقتصاد في تباطؤ لأنه ليس من السهل أنه يكون موجود المبلغ، إذن قيمة المال خلينا نشاهد سوا.
قيمة المال ترتفع عندما يكون الإقتصاد في تباطؤ وبيصير في هبوط في الأسعار، من المنطقي ساعتها لأنه قيمة المصاري أخذ العائد السلبي، طبعًا هون لأنه أي أموال ستأخذها الدول أيضًا أو الشركات عندما يكون الوضع غير جيد لا تستطيع أن تلبي عائد حسب الأهداف، وبالتالي هي لا تريدها ولكن لا تستطيع تقول لا تريد الأموال بالتالي تقول أن هناك عائد سلبي،
هون المستثمر اليائس يقبل بالعائد السلبي، طبعًا بالنسبة للأسواق وبالنسبة للفائدة
