هل يمكن أن تخطف الهند مكانة الصين الاقتصادية؟ – الفقرة 10 من أصل 11

اكتر من نصف الإرادات تذهب بس إلى موظفي القطاع العام على شكل أجور ومزايا وكانت من قبل 36% نحن نتكلم هون عن المصروفات طبعًا بيكون نصف القيمة ستذهب أجور ومزايا الموظفين كيف ستتحسن البنية التحتية كيف سيكون هناك تطور للقطارات كيف يعني ستأتي شركات كبرى بمثل أرسطون وتأتي إلى البلاد لتحسن وتدخل في شركات ولكن دائمًا ما تذهب كلها أجور وليس هناك تحسين الوضع هو نفسه بالنسبة إلى قطاع المواصلات منذ زمن طويل وبل للأسوأ إنه تزيد الإرادات، الإرادات تذهب أكثر الآن إلى الموظفين وإلى المزايا هون طبعًا 62% من المشاريع الأخيرة كان لها معدل سلبي من العوائد إذن الصورة كاملة بحاجة إلى إعادة دراسة إلى إعادة خلينا نقول تقييم بماذا سيحصل وإلا ستؤدي إلى نتيجة سلبية خلينا نشاهد أخر المعومات وأخر الأرقام ممكن نتكلمها عن الهند في هذه الحلقة، لاحظوا التأخير الذي حصل بين الهند والصين عام 1951 كانت السكك الحديدية الهندية أكبر ب 2,3 مرة من الشبكة الصينية لاحظوا ماذا حصل اللي حصل إنه حاليًا الصين هيا 1,6 مرة ضعف الهند التي توسعت فقط ب 21% برجع بذكر ها الإمبراطورية الكبيرة جدًا مليون و 300 ألف موظف و21 ألف قطار عم نتكلم بالهند، طبعًا الفرق هو التالي إن الهند والصين برجع بذكر إن الوضع السياسي والوضع الإجتماعي ليس نفسه وبالتالي أيضًا يجب أخذ الاعتبار العاملين المهم جدًا عند المقارنة لنشاهد الأرقام لأنه مثل ما بنشاهد إن الحزب الشيوعي الحاكم هو لوحده في الصين بينما الهند هي أكبر ديمقراطية في العالم من حيث الانتخابات وما إلى ذلك وبالتالي بيأثر بقوة إنه أي حزب بيخسر بيخرج من ها الحكم مش

m2pack.biz