قطعت على الوزير النعامي أبرزها عرف كيف أدار الأزمات وأيضًا خصوصًا أدار العرض وأدار طبعًا الإنتاج بنشاهد سنة 98 بالتحديد بالأزمة الأسيوية استطاع الوزير أنه بأشهر قليلة أنه يرجع الأسعار ترجع تستقر وتتحسن وبعدين ترجع الأسعار ال وصلت إلى القاع طبعًا كانت الطريقة أنه أقنع 17 دولة منتجه للنفط بأوبك وخارج أوبك أقنعهم أنهم يخفضوا الإنتاج معروف أن أي خفض للإنتاج بالدول المنتجة الكبرى للنفط بيأدي بالتالي إلى تقليل العرض وعندما يصير في تقليل العرض لأنه بيصير في هو علطول دائمًا العرض والطلب وخصوصًا بسنوات 92 الأوبك هي اللاعب الأول تقريبًا هي تحديد الأسعار كنا شاهدنا بحلقة سابقة كيف شوية الأعوام التي تؤثر على النفط ما راح ارجعلكم مرة ثانية فيكم تشاهدوا الحلقة في رابط موجود على موقع القناة ولكن بدي أشير أنه قدر أقنع لأنه الأوبك الدول كلها بتكون مش على رأي واحد وتجمع كبير أوبك وخارج أوبك قدر يقنع أنه يسيب في تقليص من العرض أو تقليص من الإنتاج بالتالي ليقدر يدعم الأسعار وبالتالي قدر رجع مرة جديدة الأسعار رجع خليها تنتعش وانتشلها من القاع هذه سنة 98 مثل ما قلت 17 دولة خارج الأوبك وداخل الأوبك طبعًا 17 ال أنتجهم نفطيًا أقنعهم بخفض إنتاج ومنذ بداية 1999 بدأ السعر بالصعود ووقتها لقب أحرز لقب المايسترو سأتوقف مشاهدينا أول استينج في الحلقة وأتابع طبعًا في هذه الحلقة مركزة على أبرز شخصية حاليًا في قطاع النفط وهو على النعيمي.
مشاهدينا بأزمة 98 طبعًا مش الكل بيكون في عندك دول ل واحدة برأي أو ل تجمع دول برأي عدة أراء ممكن تجبوها لنقدر نأخذ رأي واحد أو يقدر يصير