الأفقي مهم جدًا بالصخري، تستخدم أنظمة التوجيه الدوارة وبالتالي هيدا التكنولوجيا ليس عندها روسيا وأثرت كتير بالحفر الأفقي، وعرفوا وين يوقفوها يعني يخنقوا الحفر فيهم.
رغم أنه هنشاهد هلا أكبر نفط إحتياطي صخري موجود بروسيا مش بالولايات المتحدة الأمريكية في 75 مليار دولار برميل عم نشاهد هون، وفي حقول ضخمة جدًا جدًا جدًا في روسيا طبعًا هون عم نشاهد أن روسيا بتملك أكبر إحتياطي نفط صخري في العالم،
ولكن هذا الشئ لا نستطيع أن نقول أنه جيد جدًا لأنه لا نستطيع أن نستخدم هذا الإحتياط أو نطوره، 75 مليار برميل حقل “بازينوف” اللي هو الأكبر والأهم يحوي أضعاف الموجود في حقل “بايكن” اللي هو مفجر ثورة النفط الصخري الأمريكي.
لاحظوا هون الأهمية جدًا طبعًا برجع بقول مرة جديدة، ضوء أكتر على الصخري الأمريكي من الصخري الروسي لأنه الصخري الأمريكي بكل بساطة هو في الأسواق، الصخري الروسي هو تحت الأرض بعده؛ مشان هيك أخد الوهش الإعلامي.
طبعًا العقوبات ضربت الصخري الروسي وخنقته ولن تسمح له أن يذهب أيضًا إلى الأسواق، لأن الهدف الرئيسي من العقوبات الغربية بعض المحللين بيقولوا هو:
“ضرب الإنتاج الروسي وضرب 3% برميل من الإنتاج الروسي”، وبالتالي الفائض في السوق ممكن روسيا تدفع ثمنه كله، الفائض من المعروض.
إذن العقوبات ضربت الصخري الروسي، وبالتالي جمدت مشاريع شركة “أكسون” مع “روسنفت” اللي هي أكبر شركة نفط روسية، لاستكشاف حقل “بازينوف”، وبالتالي توقف كل هالشئ ويمكن ما يرجع يصير في إعادة لهالأشياء.
ومشروع تاني أيضًا تأثر بين شركة “توتال” الفرنسية، واللي أتوفى بحادث مؤسف رئيس الشركة بمطار موسكو، و”لوك أويل” أيضًا شركة روسية من أكبر شركات الصخري الروسية هون بمجال