كمان في تقارير نشرت في صحيفة “الفاينينشال تايمز” أنه في حوالي 75 مليار$ بدل ما سكان الولايات المتحدة الأمريكية كانوا هيوفروها ليعودوا إلى جيوبهم من أن يصرفوهم على الوقود بسبب فرق الأسعار،
وبالتالي هذه الأموال هتروح وتذهب لتشتري سلع أخرى في الإقتصاد، وبالتالي هترفع من نسبة النمو صار في التقارير الأخيرة 2.6% إلى 2.8% بسبب شكلت تقريبًا 0.2% فقط من حجمها، ولكن أموال مهمة جدًا.
أيضًا أسعار الوقود إلى الإنخفاض هتأثر كمان سلبًا على التضخم لأنه هو عامل مهم جدًا سعر الوقود في احتساب كلفة المعيشة ومن أبرز أسبابها، يعني عندكم الإتصالات طبعًا واحد بيتصل وواحد بيسوق سيارته هي من أبرز اللي بتدخل بغلاء المعيشة عند احتساب التضخم.
خلينا نشوف الفيدرالي حاليًا هو يتجاهل مخاوف هبوط النفط على المدى القصير وانخفاض التضخم كمان على المدى الطويل،
عنده نظرية أخرى على المدى الطويل أنه التضخم ما في مخاوف على المدى الطويل، بيعتبر أن الإنخفاض الحالي فقط على المدى القصير وهو بسبب هبوط النفط، يعني سعر الوقود هو إنخفاض التضخم.
راح نتوقف مشاهدينا مع فاصل؛ أقسم الحلقة قسمين ثم أعود أتابع أيضًا مع الفيدرالي وبعدها هتابع مع “ماريو دراغي” و”مارك كارني” شخصيات مهمة جدًا مؤثرة في أسواق المال،
سأتوقف مع فاصل بنقسم الحلقة قسمين وبرجع أعود إليكم، أبقوا معنا.
أهلا بكم مشاهدينا مرة جديدة في حقيبة جو، نحن نتابع هذه الحلقة الخاصة عن الفيدرالي خصوصًا بكان الإجتماع الأخير للفيدرالي ورفع الفائدة هاجس مهم جدًا ينتقبوه دائمًا الأسواق،
هل ستتغير طبعًا الصيغة دائمًا في الكلام في المؤتمر الصحفي لجانيت يلين، الأسواق دائمًا تنتظر أي تغيير
في المصطلحات.
بالنسبة إلى الإنخفاض،