«كليه دو كارتييه» … ساعة تنبض بالشغف والإبداع

«كليه دو كارتييه» ساعة تنبض بالشغف والإبداع
«كليه دو كارتييه» ساعة تنبض بالشغف والإبداع

«كليه دو كارتييه» … ساعة تنبض بالشغف والإبداع

تبقى روح الابتكار السرَّ الكامن في ترسيخ تاريخ كارتييه، كدارٍ لإبداع الساعات الراقية الفريدة. وتوظّف كارتييه مبادئ ريادية تبنّتها، تساهم في ابتكار تصاميم وأشكال لم تكن معروفة سابقًا في عالم الساعات، مثل المربع في ساعة سانتوس، والمستطيل في ساعة تانك… المجموعة الكبيرة من القطع الأيقونية أسّست لحقبة جديدة من الرؤى الجمالية، وتحدّت الزمن لتثبِت جمالها، مدعومة بعناصر النجاح التي صمدت لأكثر من قرن، حتى نبضت بالإبداع والشغف والامتياز، داخل ساعة «كليه دو كارتييه» CLE DE CARTIER.

شكّلت «كليه دو كارتييه»، تحدياً للخبراء، لابتكار تصميمٍ جديد كليّاً انطلاقاً من الشكل الدائري المثالي التام، فاتّسمت كل الخطوات بالدقة والتوازن واتساق المقاييس، للحصول على تصميم انسيابي متكامل. أما الزوايا الحادة فتمّ التخلص منها، واكتسبت حافة الزجاج شكلاً دائرياً ناعماً بأطراف منحنية رقيقة، فأخذت الساعة شكلها النهائي الذي تمليه قدرات الدار العريقة وخبرتها الطويلة في براعة التصنيع.

وتتوافر مجموعة ساعات كليه دو كارتييه للرجال، فتتميز بجرأتها الواضحة، وبمظهرٍ يوحي بالقوة الهادئة والثقة بالنفس. تصميمها يجذب أولئك الذين يدركون أن جوهر الحياة هو التوازن والوضوح والسيطرة، والذين تتجسّد فيهم الثقة والقوة الهادئة. ساعةٌ للرجل الذي لا يسعى إلى إثبات نفسه، ويقدّر قيم الجمال الداخلي.

أمّا المجموعة المخصصة للنساء، فتراعي توازناً رائعاً بين القوة والأناقة الرقيقة. في معادلة خفية تجسدها المجموعة النسائية.

تملك كارتييه تاريخاً عريقاً يزخر بتيجان الساعات الفريدة المبتكرة، وتواصل ساعة كليه دو كارتييه الحفاظ على هذا الإرث بالكثير من الفخامة. في هذه القطعة التي ترمز الى الإبداع، لا يقتصر دور التاج على كونه جزءاً من مكونات الساعة فحسب، بل يمنحها اسمها أيضاً. «كليه» بالفرنسية تعني المفتاح، وليس في الإمكان إنكار شَبَه تاج هذه الساعة بالمفتاح الفعلي.

إن مفتاح ضبط الوقت والتاريخ هو تجربة جديدة كليّاً وحركة مبتكرة في عالم الساعات، تذكّرنا بالمفتاح المستخدم لتعبئة الساعات القديمة. ويتميز التاج بأبعاد واضحة تسهّل عملية التعامل معه. وفي ساعة «كليه دو كارتييه»، لا تقتصر أهمية وجوده على وظيفته، بل يعتبر في حدّ ذاته عملاً فنيّاً بمظهره الممدود وخطوطه الأنيقة النقية. وقد رصّع في النهاية بحجر سفير لم يوضَع بالأسلوب التقليدي، بل ثُبّت في قلب المعدن، وكأنه قطعة أصلية لا يمكن فصلها عنه.

m2pack.biz