قطع من إرث بياجيه للمرة الأولى في العلن
حلّت بياجيه ضيفة في معرض ART DUBAI كاشفةً عن المزاوجة بين الجرأة والشهرة، الإبداع والمهارة، من خلال مجموعة قطع مبهرة، اختيرت في شكل خاص من إرثها أو من باقة تصاميمها الجديدة…
تشكّل دور المجوهرات والأزياء العريقة جزءاً لا يتجزأ من الإرث الثقافي للبلاد التي تنبع منها أو التي تحطّ رحالها فيها، وتكتسب هذه الدور عراقتها من امتدادها الجغرافي والزمني، بحيث تتحول ضيفة راقية في المحافل الأساسية في العالم.
وقد حلّت بياجيه ضيفة في معرض ART DUBAI كاشفةً عن المزاوجة بين الجرأة والشهرة، الإبداع والمهارة، من خلال مجموعة قطع مبهرة، اختيرت في شكل خاص من إرثها أو من باقة تصاميمها الجديدة. وعرضت الدار مجوهرات تكشف عنها للمرة الأولى من حقبتي الستينات والسبعينات، تجسّد تأسيس «أسلوب» Piaget، وسحر ذاك الزمن الغابر عبر إعادة صياغة المجوهرات والساعات.
وكسرت التصاميم الاستثنائية المعروضة التقاليد، مبرزة بكلّ جرأة مزاوجة ساحرة بين أحجار متلألئة، مواد وقوامات غير اعتيادية، وخطوط غير متماثلة. ففي ذلك الوقت أيضاً، قامت Piaget بالارتقاء بالفن إلى مستوى جديد تماماً عبر كونها أوّل من جمع بين عالمي الساعات والمجوهرات. وعرضت تحفاً نادرة من مجموعة الإرث الخاصّة بالدار للمرّة الأولى على الإطلاق، ما يسلّط الضوء على تأثير Piaget من حيث الثقافة والأسلوب في الساحة العالمية انطلاقاً من تلك الحقبة. ومن بين القطع المعروضة، ساعات كانت تملكها شخصيات عالمية مثل آلان ديلون، إليزابيث تايلور، جاكي كيندي، وآندي وورهول، إضافة إلى إبداعات خاصة يملكها أفراد من عائلات خليجية عربية تعكس في شكل مثالي الطريقة الذي استُقبل فيها أسلوب Piaget المتميّز في العالم العربي. ويستمرّ أسلوب «بياجيه» في التطوّر وتُعاد صياغة رموز إرثه التصميمية المتميّزة من خلال خبرة صياغة الذهب وترصيع المجوهرات.