إعداد: م. محمد مرعي حسين
2من اصل2
- الحصول على كتاكيت (صيصان) ذات جودة عالية وخاصة كتاكيت الأمهات والجدود والأصول حيث يتم فرز الكتاكيت واستبعاد غير الصالح أثناء التجنيس.
- سهولة تطبيق النظم الحديثة للتربية لكل جنس على حدة من أول يوم وذلك من خلال الكتالوج الخاص بكل سلالة وسهولة تنفيذ ما به من إرشادات مثل (وزن الإناث، ووزن الذكور، وكمية العلف لكل منهما) وبالتالي الوصول إلى النتائج الفضلى.
- زيادة الكثافة العددية للجنس الواحد من أول يوم داخل المزرعة بنسبة أعلى من غيرها من المزارع التي تحوي كتاكيت مختلطة أو غير مجنسة.
- يمكن من خلال التجنيس تسهيل إجراء التجارب الوراثية والعمليات الإنتاجية لكل من الذكور، والإناث كل على حدة من أول يوم كما يتم في شركات الأصول.
طريقة التجنيس
يختلف التجنيس باختلاف السلالات ولكن يمكن تقسيم طرق التجنيس إلى:
- طرق غير صالحة للتطبيق العملي
يقصد بالطرق غير الصالحة للتطبيق العملي أي الطرق التي لا يمكن استخدامها على النطاق التجاري أو على الأعداد الكبيرة من الطيور ومن هذه الطرق:
- الطريقة القديمة
وتعتمد على اختلاف الصفات بين الذكور والإناث مثل كبر حجم الرأس وطول القدم في الذكر عن الأنثى ولكن نظراً لاختلاف حجم بيض التفريخ واختلاف السلالات فإن هذه الطريقة تعتبر غير مجدية وغير صالحة للتطبيق في المجال العملي.